الصفحه ١٣٤ : إن كانت لكم به حاجة . فكتب معاوية الى عثمان فيه .
وجاء
في شرح النهج :
عن
جلّام بن جندل الغفاري
الصفحه ١٣٧ : .
فقال
عثمان : ما لك وذلك ، لا أمّ لك !
__________________
(١) شرح النهج ٨ ص
٢٥٧ ـ ٢٥٨ ـ ٢٥٩ وج ٣ منه
الصفحه ١٣٩ : بالربذة ، ويتولى
__________________
(١) مروج الذهب ٢
/ ٣٤٠ .
(٢)
شرح النهج ٨ / ٢٥٩ ـ ٢٦٠ .
الصفحه ١٤١ : عباس : عن ذكوان ـ وكان حافظاً ـ . كما في شرح النهج .
قال
ذكوان : فحفظت كلام القوم . فقال علي عليه
الصفحه ١٤٤ : ٢
»
__________________
(١) شرح النهج ٨ /
٢٥٣ الى ٢٥٥ .
*
الصاري ، واسمه عامر ، كان مصاحبا لابي ذر .
(٢)
المستدرك على الصحيحين
الصفحه ١٤٦ : . ؟
__________________
(١) شرح النهج ٨ /
٢٦٠ ـ ٢٦١ .
(٢)
الاعيان ٣٢٩ .
الصفحه ١٥ :
الثاني
: ان الذين تناولوا شخصية أبي ذر لم يعطوه القدر الكافي من الإحاطة ، فقد لاحظت من خلال قرا
الصفحه ٣٨ : الصعيد العام ، وتكون لديه القوة الكافية لصد أعدائه الذين يتربصون به الغيلة ويخططون للقضاء عليه وعلى
الصفحه ٣٩ : . بعد تعلمها من رسول الله ( ص ) .
قال
تعالى : « وَمَا
كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً
الصفحه ٧١ : الدليل الكافي ، بل القاطع ، على أن اقامة أبي ذر في الشام لم تكن جبرية ، ولم يكن مكرها فيها ، كما لم تكن
الصفحه ٨٨ : للهاشميين .
وأظهر
الله نبيه ( ص ) على قريش وكافة من ناهضه من المشركين ، فانتصر المسلمون انتصارات متتالية
الصفحه ٩٢ : جورا . ! » .
وعلينا
الآن ـ لكي نقف على حقائق تلك الفترة ـ أن نستعرض النصوص الكافية التي تعطينا صورة
الصفحه ٩٣ : الكريم : « وَمَا
أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ـ ٣٤ ـ ٢٨ » فمن الاولى ، أن
الصفحه ١١٥ : على المجتمع الاسلامي كافة .
وهم
ـ مع هذا كله ـ كانوا لا يتوانون في إسداء النصيحة للخليفة ، واضعين في
الصفحه ١٨٤ :
كل
شيء قدير . ثم الإيمان بي ، والإقرار بأنَّ الله عزّ وجل أرسلني الى كافة الناس ، بشيراً ونذيراً