الصفحه ٨٧ : . » ١
لقد
كانت نبوة محمد ( ص ) مفاجأة رهيبة بالنسبة للفكر العربي المتخلف ـ آنذاك ـ كما كانت ضربة قاصمة في
الصفحه ٨٩ : استغلال نبوة محمد ( ص ) للاستيلاء على العالم الاسلامي ، وبسط نفوذهم فيه ، وتحويل الخلافة بالتالي الى ملك
الصفحه ٩٢ :
وصف
بعضها عمر بن عبد العزيز بقوله : « الوليد في الشام ، والحجاج في العراق ، ومحمد بن يوسف في
الصفحه ١٠٧ : : إني أكتب أحرف محمد في قرآنه حيث شئت ، ودينكم خير من دينه .
الصفحه ١٣٥ : ، فتصنع ما تصنع ! أما إني لو كنت قاتل رجل من أصحاب محمد من غير إذن أمير المؤمنين عثمان ، لقتلتك ، ولكني
الصفحه ١٣٧ : سمعت هذا من رسول الله ( ص ) فتتهموني ! ما كنت أظن اني أعيش حتى اسمع هذا من أصحاب محمد ١
.
وجاء
في
الصفحه ١٥٧ :
عن
محمد بن علقمة بن الاسود النخعي ، قال : خرجت في رهط أريد الحج ، منهم مالك بن الحارث الأشتر
الصفحه ١٦٧ : بالقلم ، ونوح . وأربعة من الأنبياء من العرب : هود ، وصالح ، وشعيب ، ونبيك محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٧٥ :
حلية الاولياء ، بسنده ، عن محمد بن سيرين ، قال :
«
بلغ الحارث ( رجلا كان بالشام ) أن أبا ذر به عوز