الصفحه ٨٠ : أفكاره ، بعيدا عن الرقباء والجلاوزة ؟ ؟
ومجمل القول :
فان
نسبة التشيع في جبل عامل لأبي ذر الغفاري
الصفحه ٢٠٧ : معاوية .. ١٢١
وداع أهل الشام له .. ١٢٧
تسييره من الشام . . الى المدينة . . الى الربذة ... ١٣٣
الصفحه ٣٥ : ، وأن طريق تجارتكم الى الشام عليهم ، وأنقذه منهم .
ثم
عاد من الغد الى مثلها ، وثاروا اليه فضربوه
الصفحه ١٦٦ : القنوت !
قلت
: فأي الصدقة أفضل ؟
قال
: جَهد ٢ من مُقلّ الى فقير في سر .
قلت
: فما الصوم ؟
قال
الصفحه ١٠ : لم يفهمه ـ تحدث عن أبي ذر من هذه الناحية فقط ، ومن كانت ميوله ، انحرف بسيرة أبي ذر الى ما يتلائم مع
الصفحه ٧٢ : اللغة . مادة : ع
م ل .
بنو
عاملة ، حي يمان من ولد الحرث بن عدي ، ينتهي الى كهلان بن سبأ ، نُسبوا الى
الصفحه ٧٩ : الشام ، بقي أياما ، فتشيع جماعة كثيرة ، ثم أخرجه معاوية الى القرى ، فوقع في جبل عامل ، فتشيعوا من ذلك
الصفحه ٧٣ : سابقا الى أن أبا ذر ( رض ) أقام في الشام بعد وفاة أبي بكر ـ كما يظهر من رواية الاستيعاب ـ حتى شكاه
الصفحه ٥٠ :
ولفظ
أبي ذر : أنا خاتم النبيين ، كذلك علي خاتم الأوصياء الى يوم الدين .
٤
ـ وعن جابر بن عبد
الصفحه ٣١ : ، ويقول لا إله إلا الله ، ولا يعبد الأصنام . فمرَّ عليه رجل من أهل مكة ـ بعدما أوحي الى النبي ( ص ) ـ فقال
الصفحه ٥٣ :
على
لسان النبي ، أو على لسان الإمام الذي قبله ، وأن الإمام لا بد وأن يكون معصوماً من جميع
الصفحه ٩٥ : الاسلام نائرتها ـ من جهة أخرى .
واليك
لقطات سريعة عن ذلك ـ كما في شرح النهج :
قال
سعد بن عبادة ـ سيد
الصفحه ٣٦ :
فجاء
الى النبي ، فقال : يا رسول الله ، أما قريش ، فلا أدعهم حتى أثأر منهم . . . ضربوني ! !
فخرج
الصفحه ٥٢ : هذا المضمون ، والتي هي نزر قليل من الكثير الكثير ، اذ لو أردنا استقصاء وذكر الأحاديث المروية عن النبي
الصفحه ٧١ :
هنا ، يمكننا الركون ـ بكل بساطة ـ الى القول بأن ما جرى بينه وبين عثمان بادیء
الامر ، من النقاشات