الصفحه ١٦ : أولاً حكم الشعب ، ثم هو حكم الكفاءة والعدالة والمساواة والاخوة ، ثم هو حكم ازالة الفروق الاقتصادية
الصفحه ١١١ : تعطينا صورة مجملة عن ذلك .
١ ـ « أرجع الحكم : ـ طريد رسول الله ـ من منفاه ، ووصله
بمائة ألف
الصفحه ٨٧ :
حُلمُ الأمَويّين
حَلُم
الأمويون طويلا ، بالحكم والرياسة والمجد ، قبل البعثة النبوية
الصفحه ١٠٢ : بالحكم ثم ينقضه ويفتي بخلافه ، قضى في ( مسألة ) الجد مع الاخوة قضايا كثيرة مختلفة ، ثم خاف من الحكم في
الصفحه ١١٢ :
٩ ـ أعطى أبا سفيان بن حرب مائتي ألف من بيت المال ، في
اليوم الذي أمر فيه لمروان بن الحكم بمائة
الصفحه ١٣٣ : الحكم ما أعطاه ، وأعطى الحارث ابن الحكم إبن أبي العاص ، ثلاثمائة ألف درهم ، جعل أبو ذر يقول : بشر
الصفحه ٣٩ : يحتاج الى عزيمة وحكمة ودراية ونفس طويل .
وليس
من الوارد في ذهن من يعرف أبا ذر ، أن يعتقد بتخلفه عن هذه
الصفحه ١٩١ :
يا
أبا ذر : ما زَهِد عبد في الدنيا إلا أثبت الله الحكمة في قلبه ، وأنطَق
بها لسانه وبصَّره عيوب
الصفحه ١١ : بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ .
هذا
، مع ان أبا ذر ، أحد أركان الاسلام في مهده ، وهو أول من شهر
الصفحه ١٩ : التعبير ، فكان منبر الاسلام في فترة من فترات الحكم .
__________________
*
على الاصح الاشهر . وقيل اسمه
الصفحه ٦٠ : عال ولي الله ، ولا طاش سهم من فرائض الله ، ولا اختلف إثنان في حكم الله ، إلا وجدتم علم ذلك عندهم ، من
الصفحه ٧٥ : الشامي ، وصرفه الناس اليه ، وأخذهم منه الحكم والفتيا واجتماعهم من حوله ، من جهة ، وميل المعسكر الذي كان
الصفحه ١٠١ : وتصرفاته ، سواء في ذلك ما تعلق به شخصياً ، من حسن السيرة ، وإحقاق الحق والحكم بين الناس بالعدل ، أو ما
الصفحه ١٠٤ : الاول لخلافة عثمان ، وذلك ، عن طريق نفوذهم في الحكم ، حيث أصبح زمام السلطة بأيديهم يوجهونه أنى شاؤا
الصفحه ١١٠ : وذوي أرحامه على سائر الناس . وسوَّى بين الناس في الأعطية . وكان الغالب عليه مروان بن الحكم ، وأبو سفيان