الصفحه ١٠ : اليوم ثانيهم « ولدي الجواد » ويتجلى ذلك في كتبه الثلاثة : ١ ـ ( الانسان بين الحياة والموت ) ٢ ـ ( نظريات
الصفحه ١٥٢ : المناطق حرية العقيدة ، والعيش مع جيرانهم المسلمين بأمان .
في
هذه الغزوة ، تخلف بأبي ذر جمله ، فعالجه حتى
الصفحه ٨٩ : السؤال ـ أن نتناول بعض النصوص التأريخية وننظر فيها نظرة تمحيص وتحليل ، نسلط خلالها الأضواء الكاشفة على
الصفحه ١١٤ :
العقاد : فكانت له نظرة للامامة ، قاربت أن تكون نظرة الى الملك ، وكان يقول لابن مسعود ـ كلما ألحَّ عليه في
الصفحه ٧١ : الرسول ( ص ) ومجاورته ، ومن ثمَّ اللقاء بالصحابة ، وزيارة دار الخلافة ، والنظر في شئون المسلمين .
من
الصفحه ٩١ : كانت بداية الشر ، فقد كان المسلمون قبلها يلجأون في مخاصماتهم الى الخليفة نفسه للنظر فيها والاستماع الى
الصفحه ٣٤ : : أما آن للرجل أن يعرف منزله ؟
فأقامه
، وذهب به معه ، وما يسأل واحد منهما صاحبه .
حتى
اذا كان اليوم
الصفحه ١١٩ :
الله
برضا عثمان . » ١
ويلاحظ
المتتبع ، أن أبا ذر ، كان مؤدبا غاية الأدب مع عثمان نفسه ، فكان
الصفحه ٢٠٠ : ما تكره خيراً كثيراً ، وانّ النصر مع الصبر ، والفرج مع الكرب ، وان مع العسر يسراً .
يا
أبا ذر
الصفحه ١٥ : صفة « الحاقد على الأغنياء » الى غير ذلك من الأوصاف التي تتناسب مع رغبة الكاتب وتفكيره ، ولا تتلائم مع
الصفحه ٣٨ :
معَ الرَسُول ( ص )
لم
يأمر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أبا ذر ( رض ) باللحاق
الصفحه ٤٧ :
قال
: إنه أولكم إيماناً معي ، وأوفاكم بعهد الله تعالى ، وأقومكم بأمر الله ، وأعدلكم في الرعية
الصفحه ٦٠ : ينقلبون ١ . .
وفي الشام ، كان أبو ذر يسلك نفس المسلك مع من
يجتمع اليه من الناس ويحدثهم بمثل ذلك .
قال
الصفحه ٦٨ : خلافة عثمان ، فلا حديث ، ولا رواية ، ولا أي شيء يتعلق به في تلك الفترة ، ! مع كونه من المبرزين الأول في
الصفحه ٦٩ : في حوادث سنة ٢٣ :
«
وفيها غزا معاوية الصائفة ( الروم ) ومعه عبَّادة بن الصامت ، وأبو أيوب الأنصاري