الصفحه ١٥٢ : يحفظ للمسلمين حقهم في الجزية ، والتجول في تلك المنطقة ، آمنين على انفسهم وأموالهم ، ويضمن لأصحاب تلك
الصفحه ١٦٦ : القنوت !
قلت
: فأي الصدقة أفضل ؟
قال
: جَهد ٢ من مُقلّ الى فقير في سر .
قلت
: فما الصوم ؟
قال
الصفحه ١٦٧ : الأنبياء ؟
قال
: آدم .
قلت
: وكان من الانبياء مرسلا ؟
قال
: نعم ! خلقه الله بيده ، ونفخ فيه من روحه
الصفحه ١٧٤ : نفسه ، ولقد رأيته ليلة حلب حتى ما بقي في ضروع غنمه شيء ، إلا مَصَره وقرَّب اليهم تمراً ، وهو يسير ، ثم
الصفحه ١٧٥ :
ندع
فيه خير متاعنا ، سمعت حبيبي رسول الله صلى الله عليه
وآله
يقول
: كندوج المرء ، قبره ١ .
وفي
الصفحه ٢٠٠ :
فان
استطعت أن تعمل للهِ تعالى بالرضا واليقين ، فافعل ، فان لم تستطع فاصبِر ، فانَّ في الصبر على
الصفحه ٢٠٢ :
يا
أبا ذر : من كان ذا وجهين ولسانيين في الدنيا ، فهو ذو لسانيين في النار .
يا
أبا ذر : المجلس
الصفحه ١٧ :
* إسْلَامه
* معَ الرّسُول ( ص )
* التشيُّع . . . مَا هُوَ ؟
* أبو ذَرّ وَالتّشيُّع
* إقامتهُ في
الصفحه ٢٢ :
نعم
. كان أبو ذر انساناً رسالياً ، ولم يكن انساناً عاديا . وكان في بعض مواقفه يمثل مواقف أمير
الصفحه ٣٣ : شفيتني فيما أردتُ .
فتزود
وحمل شنَّة له فيها ماء ، حتى قدم مكة . فأتى المسجد ، فالتمس النبي
الصفحه ٣٥ : ، وتدعو بأحسن دعاء في الارض ، وتقول : اعطني كذا وكذا . . ثم قالت في آخر ذلك : يا إساف ، ويا نائلة
الصفحه ٤٢ : ، وسأله عن ليلة القدر أترفع مع الأنبياء ، أم تبقى ؟ وسأله عن كل شيء حتى مس الحصى في الصلاة . ١ الخ .
وقد
الصفحه ٥٠ : ( المنزلة ) . ورواه مسلم في صحيحه عن سعد بن ابي وقاص عن أبيه » راجع فضائل الصحابة / ٤ ـ ١٨٧٠ ) .
٥
ـ وجا
الصفحه ٥١ : عليه وسلم ، ثم قرأ : « وَمَن
يَتَوَلَّ اللَّهَ
__________________
* هكذا في شواهد التنزيل . ولكن
الصفحه ١٠٠ : ، وبقايا فلول الشرك في شبه الجزيرة العربية ، فوقعت معارك بينهم وبين المسلمين إستشهد فيها من المسلمين عدد