الصفحه ٤٦ :
أربعة
وثمانون تابعياً ، ورواه من العلماء ، ثلاثمائة وستون عالماً ١
عدا من ألَّف فيه .
وهذا
الصفحه ٤٧ :
قال
: إنه أولكم إيماناً معي ، وأوفاكم بعهد الله تعالى ، وأقومكم بأمر الله ، وأعدلكم في الرعية
الصفحه ٥٤ : على الاسلام ، أو فكرة دخيلة عليه ، بل هو من صميم الاسلام ، وأصل من أصوله . نشأ في عهد النبي الأعظم
الصفحه ٥٧ : وسلم يوماً من الأيام صلاة الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد ، فرفع السائل يده الى السماء وقال
الصفحه ٨٣ :
الفَصْل الثَّاني
* بينَ أبي ذَرّ وَعثمان
* حُلمُ الأمَويّين
* الإمَامَة
* في
الصفحه ٩٣ : شك ـ الى انهيارها ، وترديها في مهاوي المجهول .
والاسلام
دين ونظام لكل الناس على حد تعبير القرآن
الصفحه ٩٧ :
إثَارَةُ الفِتَن
ولكن
مع ذلك ، فان الفتنة لم تنته بعد ، فقد كانت خيوطها تنسج في أقبية
الصفحه ٩٩ : من القرآن ، جمع لهم فيها بين خمس نِعَم فقال : « وَالَّذِينَ
تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن
الصفحه ١١٠ :
سَياستهُ في المَال
يصف
المؤرخون عثمان ، بأنه كان جوادا وصولا بالأموال . وقدم أقاربه
الصفحه ١١٩ : يتحاشى أن يسمعه كلاما يسيء اليه ، أو يرد عليه بأجوبة غليظة . بينما في الوقت ذاته نجده لا يتحرج من توجيه
الصفحه ١٢٠ :
وكان
مكتبه بالشام إلا أنه كان يقدم حاجا ، ويسأل عثمان الإذن له في مجاورة قبر رسول الله
الصفحه ١٣٨ : : اشيروا علي في هذا الشيخ الكذاب ، إما ان أضربه ، أو أحبسه ، أو أقتله ، فانه قد فرَّق جماعة المسلمين ، أو
الصفحه ١٤٦ : وتطيع ، فسمعت وأطعت ، وأنا أسمع وأطيع ! والله ليلقَين الله عثمان ، وهو آثم في جنبي ١ .
وفي
حلية
الصفحه ١٤٨ : اليه ما فعل به
في
كتاب الفصول للسيد المرتضى ، عن أبي مخنف ، قال : حدثني الصلت عن زيد بن كثير ، عن ابي
الصفحه ١٤٩ : ، وتحذّرني فيه منقلَبي ، وتحثني فيه على حظ نفسي ، فقديما ـ يا أخي ـ ما ، كنت بي ، وبالمؤمنين حفيَّاً لطيفا