الصفحه ١٠٤ :
فِقدَان الهيبَة في خِلافَة عُثمان
ويلاحظ
المتتبع ، أن الخلافة بدأت تفقد هيبتها
الصفحه ١١٧ : قوله تعالى : « وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا
يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ
الصفحه ١٥٧ :
عن
محمد بن علقمة بن الاسود النخعي ، قال : خرجت في رهط أريد الحج ، منهم مالك بن الحارث الأشتر
الصفحه ١٧٧ :
فاجتهد
فيها لنفسك ، وإصبر فيها عن معاصي ربِّك ! فان لم تفعل ، فقد هلكت ! .
ثم
قال : قتلني همّ
الصفحه ١٧٩ :
وَصفه لآخر الزمَان
في
حلية الأولياء ، بسنده عن أبي ذر ، قال :
ليأتين
عليكم زمان
الصفحه ١٨٨ : قبراً ، واجعل فيه من صلاتك ما تضيء لك قبرك .
يا
أبا ذر : الصلاة عِماد الدين ، واللسان أكبر ، والصدقة
الصفحه ١٩٥ : بصلاح العبد ولده وولد ولده ، ويحفظه الله في دويرته والدور حوله ما دام فيهم .
يا
أبا ذر : إن ربك عز وجل
الصفحه ١٩٦ :
يا
أبا ذر : اذا كان العبد في أرض قي ـ يعني قفرْ ـ فتوضأ ، أو تيمم ، ثم أذَّن وأقام وصلى ، أمر
الصفحه ٩ : صبرا ، وأكثرهم اجتهادا ، في حفظ ما ورثوه عن رسول الله ( ص ) وصيانته من التحريف والتأويل والتبديل
الصفحه ١١ : بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ .
هذا
، مع ان أبا ذر ، أحد أركان الاسلام في مهده ، وهو أول من شهر
الصفحه ١٣ : ـ أياً كانت ـ تطالعنا صُور ومشاهد ، تضفي علينا مزيداً من الوضوح في البحث عن الجوانب الهامة المحيطة بها
الصفحه ١٤ : ، حتى ولو أدى الأمر بهم الى النفي أو الى الموت .
ومن
هذا النمط النادر ـ في الإسلام ـ الأركان الأربعة
الصفحه ١٩ :
صُورَة مُجْمَلة
أبو
ذر الغفاري : جُندب بن جَنادة . *
رمز
اليقظة في الضمير
الصفحه ٢١ : كانت صلة ، فلا حاجة لي فيها » ١
وقال
له ـ ذات مرة ـ حبيب بن مسلمة أحد القادة : « لك عندي يا أباذر
الصفحه ٢٧ : بصورة خاصة .
فالعربي
بطبعه ـ غالباً ـ شجاع غير هياب ، يتقحم موارد الهلكة ، إن رأى في ذلك ما يرضي مزاجه