الصفحه ٣٩ : الرسول الكريم ( ص ) . والجهاد بالسيف مقرون مع الجهاد في اللسان ، بتعليم الناس أحكام دينهم ، وتفقيههم بها
الصفحه ٤٢ : ، وسأله عن ليلة القدر أترفع مع الأنبياء ، أم تبقى ؟ وسأله عن كل شيء حتى مس الحصى في الصلاة . ١ الخ .
وقد
الصفحه ٥١ :
٨
ـ وعن ابن عباس رضي الله عنه ، قال :
أقبل
عبد الله بن سلّام ، ومعه نفر من قومه ، ممن قد آمنوا
الصفحه ٥٥ : الموضوع ذاته :
وتخلف
عن بيعة أبي بكر قوم من المهاجرين والأنصار ، ومالوا مع علي بن أبي طالب . منهم
الصفحه ٥٦ :
السلام
) يقتل في أرض يقال لها : كربلاء فمن شهد ذلك منكم ، فلينصره . فخرج أنس ، وقتل مع الحسين
الصفحه ٥٧ : قائد البررة ، وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله .
أما
اني صليت مع رسول الله صلی الله عليه
الصفحه ٦٧ : :
ما
هو المبرر لرفض هذه الرواية . ؟ مع أن هناك الشواهد الكثيرة على صحة مضمونها ! ؟
إن
رفض هذه الرواية
الصفحه ٧٩ : .
اما القول بأن معاوية ، نفاه الى قرى الشام أولا
، ثم جلبه اليه ، فبعيد جدا ، ولا يتلائم مع دهاء معاوية
الصفحه ٩٠ : واضح في مسلكه ، سواء في ذلك مسلكه السياسي مع كبار الصحابة كأبي ذر الغفاري ، وعبد الله بن مسعود ، وعمار
الصفحه ٩٦ : خارج السقيفة ـ في حديث له : فلم ألبث ، واذا أنا بأبي بكر قد أقبل ومعه عمر ، وأبو عبيدة ، وجماعة من
الصفحه ٩٧ :
إثَارَةُ الفِتَن
ولكن
مع ذلك ، فان الفتنة لم تنته بعد ، فقد كانت خيوطها تنسج في أقبية
الصفحه ١٠٢ : بالحكم ثم ينقضه ويفتي بخلافه ، قضى في ( مسألة ) الجد مع الاخوة قضايا كثيرة مختلفة ، ثم خاف من الحكم في
الصفحه ١٠٥ : يستغلون منصب الولاية لتكريس مقدرات الامة لمصالحهم الشخصية ويتصرفون مع المسلمين من هذا المنطلق المنحرف عن
الصفحه ١٠٨ : عثمان فيما بعد ، لما شاع وذاع من فسقه ، فقد كان يشرب مع ندمائه ومغنيه الى الصباح . وذات يوم آذنه
الصفحه ١١١ : الوصف ، ولا سيما بالمقايسة مع طبيعة المجتمع الاسلامي آنذاك .
وعلى
سبيل المثال ، نذكر بعض النصوص التي