الصفحه ٥٢ : ) .
فأنشأ
حسان بن ثابت يقول :
أبا
حسن تفديك نفسي ومهجتي
وكل
بطيیء
في الهوى ومسارع
الصفحه ٩١ : ، فسيَّرهم أولا الى الشام ، ثم بعد ذلك أعادهم ، ثم سيَّرهم الى حمص وكان العامل فيها عبد الرحمن بن خالد بن
الصفحه ١٠٧ :
سيَاسَة عُثمان في إختِيَار الوُلاة
لقد
اختار عثمان الولاة والعمال الاداريين ، على غير
الصفحه ١١٦ :
الطرف الثاني ، كان يعير لهذه النصائح أذنا صمَّاء . ويتمادى في سياسته تلك غير آبه ولا مكترث بما يجري من
الصفحه ١٥٠ : ، فاحتجنا الى ما أسلفنا ! يا أخي : ولا تأسَ على ما فاتك ، ولا تحزن على ما أصابك ، واحتسب فيه الخير . وارتقب
الصفحه ١٨٤ : .
واعلم
يا أبا ذر : أنّ الله جعل أهل بيتي كسفينة النجاة في قوم نوح ، من ركبها نجى ، ومن رَغِبَ عنها غَرِق
الصفحه ١٩١ :
يا
أبا ذر : ما زَهِد عبد في الدنيا إلا أثبت الله الحكمة في قلبه ، وأنطَق
بها لسانه وبصَّره عيوب
الصفحه ٢٠٧ : .... ١٩
الفارس الشجاع ... ٢٧
تعبده قبل الاسلام . ٣١
اسلامه .. ٣٢
مع الرسول ..... ٣٨
في غزوة
الصفحه ٣٩ :
وبقي
أبو ذر بينهم فترة طويلة . لم يحضر في خلالها غزاة بدر ولا أحد ، ولا الخندق ( كما تقول
الصفحه ٧٥ : الاستيعاب !
ثانيا : النصوص التي تتحدث عما أوجده أبو ذر ، ـ في اقامته تلك ـ من تغيير في ذهنية المجتمع
الصفحه ٨٩ : ، ويطارد المؤمنين .
ويأتي
السؤال هنا : كيف تسنى لهذه الفئة التي جهدت في حرب الرسول والرسالة ، أن تخلف
الصفحه ٩٢ :
وصف
بعضها عمر بن عبد العزيز بقوله : « الوليد في الشام ، والحجاج في العراق ، ومحمد بن يوسف في
الصفحه ١٠٢ :
وقد
أفسح أبو بكر المجال أمام الصحابة ، في إلفاته ، وتنبيهه على أخطائه ، وذلك ، حين قال في خطبته
الصفحه ١٠٣ :
فكان
سيد الميدان في هذا المضمار ، والمرجع الوحيد الذي لا ينازعه أحد من المسلمين .
وأصرح
ما يدل
الصفحه ١٠٩ :
بصلاة
الصبح ، فخرج متفضلا في غلائله ، فتقدم الى المحراب ، فصلى بهم الصبح أربعاً ، وقال أتريدون