الصفحه ١٠٨ : : وكان عاملا لعمر على
دمشق والاردن ، فضمَّ اليه عثمان ولاية حمص وفلسطين والجزيرة ، وبذلك مدَّ له في أسباب
الصفحه ١١١ : المسلمين من فتح افريقية ، من غير أن يشركه فيه أحد .
٤ ـ افتتحت ارمينية في أيامه ، فأخذ الخمس كله فوهبه
الصفحه ١١٣ : الى قوتها . » ١
ونذكر
من اولئك النفر الذين صار اليهم مال عظيم وثراء فاحش في عهد عثمان .
١ ـ الزبير
الصفحه ١٣٥ : ذر بين قوم يقودنه ، حتى وقف بين يديه ، فقال له معاوية :
يا
عدو الله وعدو رسوله ! تأتينا في كل يوم
الصفحه ١٣٧ : : ادعوا الي عليا . فلما جاء ، قال عثمان لأبي ذر : أقصص عليه حديثك في بني العاص . فأعاده .
فقال
عثمان
الصفحه ١٣٩ : وجهك .
فقال
: أسير الى مكة . قال : لا والله ؟
قال
: فتمنعني من بيت ربي أعبده فيه حتى أموت ؟ قال
الصفحه ١٥٥ : النفر أحد ، إلا وقد مات في قرية ، أو جماعة . ( ولم يبق غيري ، وقد أصبحت بالفلاة أموت ١ ) فأنا ذلك الرجل
الصفحه ١٦٥ :
بَينَ النّبي وَأبي ذَرّ
قال
أبو ذر : ودخلت على رسول الله ( ص ) ، وهو في المجلس
الصفحه ١٧٣ :
الزّاهد المتعبِّد
في
حلية الاولياء بسنده عن أبي ذر ، قال :
والله
لو تعلمون ما
الصفحه ١٨٥ : .
يا
أبا ذر : إنكم في ممرِّ الليل والنهار في آجال منقوصة ، وأعمال محفوظة ، والموت يأتي بغتة ، فمن يزرع
الصفحه ١٩٨ :
أردتُ
بأهل الارض عقوبة ، ذكرتُهم ! فصرفتُ العقوبة عنهم .
يا
أبا ذر : كُلّ جلوس في المسجد لَغو
الصفحه ٢٠٤ :
يا
أبا ذر : يكون في آخر الزمان قوم يلبسون الصوف في صيفهم وشتائهم ، يرون الفضل لهم بذلك على غيرهم
الصفحه ٢٠٥ :
١٠ ـ ثورة الحسين
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
بيروت ـ دار التعارف
١١ ـ جبل عامل في
الصفحه ٢٠٦ :
طهران ـ دار الكتاب الاسلامية
٣٠ ـ الكامل في التاريخ
عز الدين ابن الاثير
بيروت
الصفحه ٦ :
__________________
(١) قرأها ابن مسعود
في خطبة له بمحفل من أهل الكوفة حين بلغه نفي أبي ذر عليه الرحمة .
(٢) الاستيعاب