الصفحه ٥ : محمّد وعلى آله الطيّبين الطاهرين وصحبه الميامين.
وبعد :
لقد شرعنا بعون الله وقوّته في بيان
اُخرى من
الصفحه ٨١ : كل
يوم ماءة مرّه ، كما أخرجه البيهقي في دلائل النبوّة بإسناده : عن أبي هريرة قال :
قال رسول الله صلى
الصفحه ١٠١ :
والمراد من قوله عليه السلام : «يضحك
ممّا يضحكون منه» : أي أنّ رسول الله صلى الله عليه واله كان
الصفحه ١٢٩ : الشهداء الذي استشهد بأرض
كربلاً عطشاناً ، وذبح كما يذبح الكبش ، وهو سلام الله عليه بصدد بيان خشية رسول
الصفحه ١٠٣ : كان رسول الله صلى
الله عليه واله بحسن الأدب لا يتعرّض عليه ويصبر صبراً جميلاً وإن كان أصحابه صلى
الله
الصفحه ١٥٣ :
الأحاديث
الصفحة
كان
رسول الله صلى الله عليه واله نَصِبَاً
١٣٢
الصفحه ١٣٢ : المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام في
حديث له يوصي به أصحابه : وكان رسول الله صلى الله عليه واله نَصِبَاً
الصفحه ١٥٩ :
في أنّ رسول الله صلى الله عليه واله
كان متواصل الأحزان........................ ٢٧
في بيان كيفيّة
الصفحه ١٢٣ : واله بقوله : وكان رسول
الله صلى الله عليه واله بارزاً ، من أراد أن يلقي رسول الله صلى الله عليه واله
الصفحه ١٠٦ :
قال
فسألته كيف كان سكوته؟ ، قال : كان سكوت رسول الله صلى الله عليه واله على أربع
الصفحه ٣٥ :
وفي حديث آخر : قال : ما رأيت شيئاً
أحسن من رسول الله صلى الله عليه واله كأنّ الشمس تجري في وجهه
الصفحه ٦٢ : : كان
رسول الله صلى الله عليه واله إذا حدّث بحديث تبسّم في حديثه (٣).
وعن أنس بن مالك : قال : رأيت
الصفحه ٥٣ : : تفكّر ساعة خير من عبادة سنة (٣).
وفي حديث : ثالث عن أبي هريرة ، قال : قال
رسول الله صلى الله عليه واله
الصفحه ٨٤ : ناحية المرمى في مخاطبته للأشخاص ،
وبهذا المعنى أشار الرسول صلى الله عليه واله ذاته بقوله : إنّا معاشر
الصفحه ١٠٩ : العبادة كثرة الصلاة والصوم ، إنّما العبادة التفكّر في أمر الله
عزّوجلّ (٤).
وفي مفاتيح الغيب : قال رسول