الصفحه ٦٣ : عنهم شيئاً] وفي رواية ولا يدخر عنهم شيئاً.
قوله
عليه السلام : «فقال : كان دخوله
لنفسه مأذون له
الصفحه ٦٤ : تصل إليه فيوصلها إلى العامّة (٢).
قوله
عليه السلام : «ولا يذخره [أو يذخر
عنهم شيئاً] وفي رواية : ولا
الصفحه ٦٩ : ولا يفرّقهم]
قوله
عليه السلام : «كان رسول الله صلى
الله عليه واله يخزن لسانه إلّا ممّا يعنيهم
الصفحه ٧٠ : قال : خيراً فغنم ، أو سكت فسلم (٢).
قوله
عليه السلام : «ويؤلّفهم ولا ينفّرهم»
لقد كان من مظاهر سموّ
الصفحه ٧٢ : الله تعالى.
قوله
عليه السلام : «يتفقّد أصحابه ويسأل
الناس عمّا في الناس» ومن مصاديق رفقه
بالاُمّة
الصفحه ٧٣ : مخافة أن
يغفلوا أو يملّوا. لكل حال عنده عتاد ، لا يقصّر عن الحق ولا بحوزه.
قوله
عليه السلام
الصفحه ٨٠ : عبارة عن قوله عليه السلام : «لا
إلٰه إلّا أنت سبحانك اللهم وبحمدك» الموجود هذا الذكر في أدعيّة الصباح
الصفحه ٨٤ : يجلس
عليه ونجلس بجانبيه. (١)
قوله
عليه السلام : «يعطى كل جلساءه نصيبه
، ولا يحسب جليسه ، أنّ أحداً
الصفحه ٨٦ : كلّفك
الله ما لا تقدر عليه.
قال : فكره النبيّ صلى الله عليه واله
قوله.
فقال الرجل : أنفق ولا تخف من
الصفحه ٩١ : خلق رسول الله صلى الله عليه واله؟.
قالت : كان خلق رسول الله صلى الله عليه
واله القرآن (٤).
قوله
الصفحه ٩٦ : يتنازعون عنده ، من تكلّم أنصتوا له حتّى يفرغ. حديثهم عنده حديث
ألويتهم
قوله
عليه السلام : «وترك
الصفحه ٩٨ : واله بعد موته وتوقيره وتعظيمه لازم كما كان حال
حياته (٥).
قوله
عليه السلام : «فإذا سكت تكلّموا ، ولا
الصفحه ١٠٢ : »
(٣) وراجع الكافي ج ٢ ، باب
الصبر ، ص ٨٧.
قوله
عليه السلام : «وللغريب»
الغريب : فعيل بمعنى فاعل ، من غرب
الصفحه ١٠٦ :
: الحلم ، والحذر ، والتقدير ، والتفكّرِ
قوله
عليه السلام : «قال فسألته كيف كان
سكوته؟ ، قال : كان
الصفحه ١١٤ : تحصيل
مصالح اُمّته.
قوله
عليه السلام : «والقيام لهم فيما جمع
لهم أمر الدنيا والآخرة» فمن حسن سيرته صلى