الصفحه ١٦٠ : ............................ ٦٧
في أنّ النبيّ صلى الله عليه واله كان
يخزن لسانه................................ ٦٩
في أنّ رسول
الصفحه ١٧ :
خطبة رسول الله صلى الله عليه واله بشأن الحسن والحسين معا ومكانتهما الرفيعة في
دنيا الرسالة الإسلاميّة
الصفحه ٥٦ : (٢)
أي إنّ الله علم الحقير والعظيم ، فإن رسول الله صلى الله عليه واله كان لا يصّغر
ما يؤتى له وإن كان
الصفحه ٨٦ : عليه
السلام : قال : كان رسول الله صلى الله عليه واله أجود الناس كفّاً ، وأكرمهم عشرة
، من خالطه فعرفه
الصفحه ٣٨ : الألوان.
ولقد أجاد أبو طالب حيث يمدح سيّدنا
رسول الله صلى الله عليه واله بقوله
الصفحه ١٤٩ :
٨
جعل
رسول الله صلى الله عليه واله الحسن على عاتقه الأيمن
١٠
جعل
يقبض للناس
٧٤
الصفحه ٢٠ : : عقّ رسول الله صلى الله عليه واله عن الحسن يوم سابعه بكبشين أملحين ، وأعطى
القابلة الفخذ ، وحلّق رأسه
الصفحه ١٥١ :
فينتقم
لله بها
٥٩
قال
: أنا أديب الله ، وعليّ أديبي
٨٦
قال
: تركك
الصفحه ٦ :
الحسن والحسين عليهما
السلام إبنا رسول الله صلى الله عليه واله :
أخرجه الحاكم بإسناده ، عن سلمان
الصفحه ٧ :
الاُمّة واقعة عليه.
وأخرجه المتقي الهندي في حديث : قال : قال
رسول الله صلى الله عليه واله : حسين
الصفحه ١٣١ :
أخشى خلقك لك أعلمهم
بك (١).
فاذا كان مدار الخشية معرفة المخشى ، كانت
الخشية له سبحانه وتعالى على
الصفحه ١٩ : باسمّ ولد هارون.
فقال النبيّ صلى الله عليه واله : وما
كان اسم إبن هارون يا جبريل؟.
قال : شبرّ
الصفحه ١١١ : أخرجه الكليني : بإسناده عن أبي
جعفر عليه السلام ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه واله : من كفّ نفسه
الصفحه ٩ : عليه واله : الحسن والحسين سيّدا شباب أهل
الجنّة (٤).
إنّ رسول الله صلى
الله عليه واله كان يحبّ الحسن
الصفحه ١٢٤ :
قوله
عليه السلام : «من أراد أن يلقي رسول
الله صلى الله عليه واله لقيه»
من دون أيّ مانع لأنّه كان