الصفحه ١٠١ :
والمراد من قوله عليه السلام : «يضحك
ممّا يضحكون منه» : أي أنّ رسول الله صلى الله عليه واله كان
الصفحه ١٠٩ : سنة ، ثم أضاف ، في القول : نقلاً عن فخر الدين الرازي في
توجيه ذلك : هو أن الفكر يوصلك إلى الله
الصفحه ١١٠ :
ففيما يبقى ويفنى
قوله
عليه السلام : «فأمّا تقديره ففي
تسويته النظر والإستماع بين الناس»
فقد عرفت
الصفحه ١١١ :
قوله
عليه السلام : «وجمع له صلى الله
عليه واله : الحلم ، والصبر» قد فسّرنا معنى الحلم والصبر آنفاً فلا
الصفحه ١١٢ : : قال : من كفّ غضبه ستر
الله عورته (٤).
قوله
عليه السلام : «ولا يستفزّه»
إستفزّه : إي إستخفّه ، ورجل
الصفحه ١١٣ : لهم أمر الدنيا والآخرة]
قوله
عليه السلام : «وجمع له الحذر في
أربع : أخذه بالحسنى ليقتدى به
الصفحه ١١٦ : ، وأضاف في القول قائلاً : واستقلته
في البيع ، فأقالني ، ومنه حديث علي عليه السلام فيا عجباً بينا هو
الصفحه ١٢٠ : صورة جبرئيل عليه السلام ، وقوله : «وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً أُخْرَىٰ * عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ
الصفحه ١٢٣ : يجلس بالأرض ويوضع طعامه بالأرض ،
قوله
عليه السلام : «وكان رسول الله صلى
الله عليه واله بارزاً
الصفحه ١٢٤ :
قوله
عليه السلام : «من أراد أن يلقي رسول
الله صلى الله عليه واله لقيه»
من دون أيّ مانع لأنّه كان
الصفحه ١٢٥ :
يلبس
الغليظ ، ويركب الحمار ، ويردف خلفه ، ويلعق والله يده
قوله
عليه
الصفحه ١٣٠ : : عن الصادق عليه السلام
إنّه قال : يعني «بالعلماء» من صدّق فعله قوله ، ومن لم يصدّق فعله قوله فليس
الصفحه ٣١ :
هو المنصرف (١)
ومن سأله حاجة لم يردّه (٢)
إلّا بها ، أو بميسورمن القول. قد وسّع الناس منه بسطه
الصفحه ٣٩ : : الأبيض الشديد البياض
لا يخالطه شيء من الحمرة وليس بنيّر ولكن كلون الجصّ أو نحوه (٧).
قوله
عليه السلام
الصفحه ٥٤ : ؟.
قال : يمرّ بالخربة أو بالدار ، فيقول :
أين ساكنوك؟ أين بانوك؟ ما بالك ، لا تتكلّمين؟ (٣).
قوله
عليه