الصفحه ٣٤ :
البدر ، أطول من المربوع ، وأقصر من المشذّب ، عظيم الهامّٰة.
قوله عليه السلام : «كان رسول الله
الصفحه ٣٧ : وفّره ،
أزهر اللون ، واسع الجبين ، أزجّ الحواجب.
قوله
عليه السلام : «رَجِل الشعر»
قال الطريحي
الصفحه ٣٨ : ذات نفسها فرّقها
، أي أبقاها مفروقة وإلّا تركها معقوصة ، أي تركها على حالها يفرقها.
قوله
عليه السلام
الصفحه ٥٥ :
عليه واله : أحبّ الأعمال إلى الله حفظ اللسان (٥).
قوله
عليه السلام : «يفتتح الكلام [الكلم]
ويختمه
الصفحه ٦١ :
قوله
عليه السلام : «وإذا أغضب أعرض وأشاح»
أي عدل بوجهه.
وقال الجوهري : أشاح بوجهه : أي أعرض
الصفحه ٦٢ : الله ونعم الوكيل (٢).
قوله
عليه السلام : «جلّ ضحكه التبسّم»
أي معظم ضحكه صلى الله عليه واله كان
الصفحه ٦٨ : بما يسمعون من النبيّ صلى الله عليه واله من ورائهم كما ينفع الرائد من
خلفه.
قوله
عليه السلام : «ولا
الصفحه ٧٤ :
قوله
عليه السلام : «معتدل الأمر غير مختلف»
العدل : أي المساواة بين طرفي الإفراط والتفريط.
وفي
الصفحه ٧٦ : يقوم إلّا
على ذكر.
قوله
عليه السلام : «الذين يلونه من الناس
خيارهم» أي الذين يعطفون عليه
الصفحه ٧٧ : والآخرة.
قوله
عليه السلام : «قال فسألته عن مجلسه.
زاد العلوي : كيف كان يصنع فيه؟ فقال : كان رسول الله لا
الصفحه ٨٣ :
، ويأمر بذلك. يعطى كل جلساءه نصيبه ، ولا يحسب جليسه ، أن أحداً أكرم عليه منه
قوله
عليه السلام
الصفحه ٨٧ :
مجلس حلم وحياء ، وصبر وأمانة ، ولا ترفع فيه الأصوات.
قوله
عليه السلام : «قد وسع الناس منه
بسطة
الصفحه ٨٩ : عند الله ، وأكرمكم عليه أتقاكم وأطوعكم له (٣).
قوله
عليه السلام : «يوقّرون فيه الكبير ،
ويرحمون فيه
الصفحه ٩٠ : ، ولا سخّاب ، ولا فحّاش ، ولا عيّاب ، ولا مزّاح.
قوله
عليه السلام : «فقال : كان رسول الله
صلى
الصفحه ٩٢ : غليظ
: أي شديد ، صعب : قاله الزبيدي (١).
قوله
عليه السلام : «ولا سخّاب ولا فحّاش ولا
عيّاب ولا مزّاح