الصفحه ٧٧ :
ولقد كان من سلوك نبيّنا الأعظم صلى
الله عليه واله الإجتماعي مع اُمّته : بيان منزلة ورتبة أصحابه
الصفحه ١٤ : واله يعوّذ الحسن والحسين عليهما السلام بها :
ولقد كان رسول الله صلى الله عليه واله
يعوّذ الحسن
الصفحه ٩٧ : : «ولا يتكلّم إلّا فيما
رجى ثوابه» ولقد كان رسول الله صلى الله عليه
واله دائم الذكر ودائم الحمد والشكر
الصفحه ٧٠ : ، وعلي بن أبي طالب أخوين ، وكان حمزة بن عبد المطلب ، أسد
الله وأسد رسوله صلى الله عليه واله وعمّ رسول
الصفحه ٩٠ :
عليه السلام : «سهل الخلق»
لقد كان رسول لله صلى الله عليه واله عظيماً في فكره ووعيه ، قمّةً في عبادته
الصفحه ٤٩ : ومشى خلفهم.
قوله
عليه السلام : «ويبدر [يبدأ] من لقى
[لقيه] بالسلام» ولقد كان من مظاهر
سمّو سيرته مع
الصفحه ٨٥ : : «ومن سأله حاجةً لم
يردّه إلّا بها ، أو بميسور من القول»
لقد كان رسول الله صلى الله عليه واله في فضيلة
الصفحه ١٣٣ : الصّبح
قام فأوتر ، ثم صلّىٰ ركعتين ، ثم قال : «لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ
اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
الصفحه ٦٧ : .
ولقد كان من سموّ أخلاقه صلى الله عليه
واله : كان لا يقتصّ زلّات أصحابه مع أنّه رئيس الدولة ، وهو المطاع
الصفحه ٨٠ : رسول الله ألف باب ، وفتح لي من كل
باب ألف باب (١).
بيد أنّ هذا المعلّم الكبير صلى الله
عليه واله لا
الصفحه ٦٥ : ، والأمّة من مسألته عنهم ، واخبارهم بالذي ينبغي لهم.
هكذا كانت سيرة رسول الله صلى الله عليه
واله مع
الصفحه ١٤١ :
(سورة الأحزاب)
(٣٣)
٢١
لَّقَدْ
كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
الصفحه ٥٩ : فضحك وأمر له بعطاء (٦).
وقال أنس في حديث آخر : لقد خدمت رسول
الله صلى الله عليه واله عشر سنين فوالله
الصفحه ٢٦ : خالي هند بن أبي هالة (١)
عن حلية رسول الله صلى الله عليه واله ، وكان وصّافاً وأنا أرجو أن يصف لي شيئاً
الصفحه ١٥٥ :
ما
ضرب رسول الله صلى الله عليه واله شيئاً قط بيده
٥٨
ما
قال لي : اُفّ قط
٥٩