الصفحه ١٤٣ : الولى (٣٧) ، والنحر غير العاطل ولا الخلى من الحلى. بلد السراوة
والشجاعة ، والايثار على فرض المجاعة
الصفحه ٩١ : علمته الا ضيق الصدر ، زمر المروءة ، لئيم الخال ، حديث الغنى» ، فلما رأى
عمرو أنه قد خالف قوله الاول
الصفحه ٣٢ :
الحلل ، وغيرهما ،
وتوجد لهذا المؤلف الضخم أكثر من مخطوطة ، فى كل من الرباط والقاهرة ومدريد
الصفحه ٧ :
سنفصله فى الترجمة
للمؤلف من بعد ، الامر الذي يقطع بأن المؤلف أورد وصف تلمسان ضمن «المجلس الثانى
الصفحه ٤٧ :
ولها على ابن
الخطيب أياد لا تنسى ، فكان عليه أن يوفيها حقها ، وأن يعطيها مستحقها ، فيحلها ـ من
الصفحه ٢٣ : ، والموسوعة العلمية ، على هذا النحو ، ضحية
الأحقاد والأضغان ، وبالرغم مما أثير حول الرجل إبان محنته من موجة
الصفحه ٦٢ : العصر الذي عاشه ابن الخطيب ، وذلك فى أخبار كل من الاندلس والمغرب ـ الا
أنه لا ينبغى أن نغفل الدوافع
الصفحه ١٣٠ : ،
__________________
(٢٣٢) رندة : هى «Ronda» تقع غرب مالقة ، وقد كانت من أهم القواعد الاندلسية ، كما كانت
من أهم مدن غرناطة
الصفحه ٣٧ : له مخطوطة جيدة للغاية بمكتبة الاسكوريال بمدريد ، قمت
بتصويرها ، وقد فرغت الآن من تحقيقه ، وسيظهر
الصفحه ٥٢ : ء فى صورة قصة محدودة ، والقصة من أدق الفنون الادبية وأصعبها
تركيبا ، وهى تتمتع من بين سائر فنون الادب
الصفحه ٧٤ :
كم حسرة أورثنى
واكتئاب
سد عن اللذات
باب الصبا
فزارت الاشجان
من كل باب
الصفحه ٧٩ :
قد ابتلع ، ومفرق
الاحباب ـ وهو الصبح ـ قد
طلع ، فأولنى عارفة من معارفك أقتنيها ، وأهززلى أفنان
الصفحه ١٢ :
ب (موقعة الربض)
وشنتت شمل القائمين بها ، فنفى من نفى ، وشرد من شرد ، وغادر قرطبة جمهور من
الصفحه ١٣ : الأكابر من العلماء
والأدباء ، فدرس اللغة والشريعة والأدب على جماعة من أقطاب العصر ، مثل «أبى عبد
الله بن
الصفحه ٥١ :
معلوماته عن
البلدان ، فاخترق اليه جموعا بشرية من قصاده ، وخاطبه بقوله : «بى الى تعرف
البلدان جنوح