الصفحه ٩٨ :
الفتيات (١٠٩).
١٠ ـ «برجة»
(١١٠)
قلت : فبرجة؟
قال : تصحيف
وتحريف ، وتغيير فى تعريف (١١١). ما هى
الصفحه ١٣٩ : الفتى الشرقى من الجارية العذراء. أنا
صافحت الملك ، ورصدت الفلك ، ومزجت ـ بسر الحكمة ـ الضياء والحلك
الصفحه ٧٨ : تحت ثوبه وستر ، وماج منه البحر الزاخر ، وأتى
بما لا تستطيعه الاوائل ولا الاواخر. وقال ـ وقد
ركض
الصفحه ٥ : بخط مغربى
واضح ، وبها زيادات حديثة ، أغلب الظن أنها ليست من انشاء ابن الخطيب ، ولا سيما
الجزء الخاص
الصفحه ٤ :
الثانية : بها نقص
يسير من الخطبة ، اولها بعد الديباجة : «.. وسميته لتنوع بساتينه المنسوقة ، وتعدد
الصفحه ٦ : ونسخا من
النسخة الاولى الخاصة بالمكتبة الكتانية التى أشرنا اليها فى ثنايا الحديث عن نسخ
الخزانة العامة
الصفحه ٥٠ :
الراوى الى الشيخ ، مطمئنا اياه الى حسن طويته ، وما عليه من خلق يؤهله لان يتشرف
بالاستماع الى فيض علمه
الصفحه ٥٣ : فى كفاحه ، وحرب البسوس فى طولها وشناعتها ، ومنها القصص العاطفى ، كقصة «قيس
المجنون بليلاه» ، وعنترة
الصفحه ٥٤ :
ينقل الخبر ، وبطل تدور حوله حوادثها.
على أن هذه
المقامة قد اختفت من الادب العربى بعد ناصف اليازجى
الصفحه ٦١ :
٢
ـ الاطلاع والسماع :
وهو المصدر الثانى
من المصادر التى اعتمد عليها ابن الخطيب فى تدوين كتابه
الصفحه ١٩ : ، كما تناول فى بعض هذه المؤلفات
الأموات من الناس ، وذلك بالطعن أو العيب فيهم ، الأمر الذي يستنكره الدين
الصفحه ١٣٣ :
، والصرة فافتضضتها ، والعيبة (٢٤٢) فنفضتها ، والمعادن فأفضتها. فقال : بوركت من مواس ، وأنشد
قول أبى نواس
الصفحه ١٧٤ : ذكرنا ـ من آثار هامة ، كالمدرسة البوعنانية ذات الساعة
الشمسية الغريبة ، ومدرسة العطارين ، ومدرسة
الصفحه ٥٩ : .
وأخيرا يعود
الموكب الى قاعدته «غرناطة» ، راجعا من طريق آخر ، مارا بثغر المرية ، حيث استعرض
السلطان قطع
الصفحه ١١٣ : )
قلت : ففنيانة؟
قال : مدينة ،
وللخير خدينة ، ما شئت من ظبى غرير ، وعضب طرير (١٨٣) ، وغلة وحرير ، وما