الصفحه ٩٩ : ينبت
بها جبن وخروف. الا أنها لسرايا العدو البحرى مجر العوالى ، ومحل الفتكات على
التوالى ، فطريقها صوى
الصفحه ١٠٠ :
١٢ ـ «المرية»
(١٢٠)
قلت : فمدينة
المرية؟
قال : المرية هنية
مرية ، بحرية برية ، أصيلة سرية
الصفحه ١٠٢ : (١٢٤)
بحرها مرفأ السفن
الكبار ، وكرسيها هو العزيز عند الاعتبار ، وقصبتها سلوة الحزين ، ومودع
الصفحه ١٠٣ : ، وسعرها من الاسعار غير الوطية. ومعشوق البر
بها قليل الوصال ، وحمل البحر صعب الفصال (١٣١) ، وهى متوقعة الا
الصفحه ١٠٤ : نسختنا.
(١٣٨) بيرة : هى
بالاسبانية «Vera» تقع شمال شرق مملكة غرناطة ، وهى بلدة مرتفعة ، على ساحل البحر
الصفحه ١٠٥ : ؟
قال : حصن جديد ،
وخير مديد ، وبحر ما على افادته مزيد ، (وخصب ثابت ويزيد) (١٤٣). ساكنه قد قضى ـ الحج
الصفحه ١١١ : ، توجد الآن قرب ولايتها ، واسمها
يطلق على نهر هناك ينبع من جبل الثلج Sierra Nevada ويصب فى البحر
الابيض
الصفحه ١١٥ : اليوم ولاية ومدينة ، فكونها ولاية تشمل مساحة
قدرها ٠٠٠. ٥ ميل مربع يحدها البحر من الجنوب ، ومن الشمال
الصفحه ١١٩ : ـ أذكار المآذن بأسمارها ـ نغمات
الورق. وكم أطلعت من أقمار وأهلة ، وربت من ملوك جلة ، الى بحر التمدن (١٩٤
الصفحه ١٤٠ : بنديمى ، فقلت : الله أكبر ، أوضح ـ الخبر
ـ المخبر. فخضت اليه ومن بينى وبينه وهم بحر زاخر
، وأول ليس
الصفحه ١٤٣ : «بادس الزاب» الواقعة
بالجزائر ، أما الاولى فكانت تقع على ساحل البحر الابيض المتوسط ، وتبعد عن «الحسيمة
الصفحه ١٥٢ : الشأن ، والاسوق الممتازة حتى برقيق الحبشان. اكتنفها
المسرح ، والخصب الذي لا يبرح ، والبحر الذي يأسو
الصفحه ١٥٦ : م ، وقد قست عليها الطبيعة من البحر فاجتاحت معظمها الامواج عام
١٧٥٥ م ، ولم تعد مدينة تتطور وتزدهر الا فى
الصفحه ١٥٨ : ، كأنها النجوم الثواقب ، وجلت من خصبه المناقب (٨٧) ، وضمن المرافق نهره المجاور وبحره المصاقب (٨٨). بلد
الصفحه ١٥٩ : ء
والملح والفخار.
٩ ـ «تيط»
(٩٤)
قلت : فتيط؟
قال : معدن تقصير
، وبلد بين بحرى ماء وعصير ، ورباط