الصفحه ٨٧ : دار ،
وقطب مدار ، وهالة ابدار ، وكنز تحت جدار. قصبتها مضاعفة الاسوار ، مصاحبة للسنين
مخالفة للادوار
الصفحه ٨٢ : ، وذو المناقب التى لا تحصرها
الالسنة ولا توفيها.
حجزه البحر ، حتى
لم يبق الا خصر ، فلا يناله ـ من
الصفحه ٨٥ : بأرض النوب (٦٢) ، ومنه يظهر سهيل من كواكب الجنوب. الا أن سواحله فل (٦٣) الغارة البحرية ، ومهبط
الصفحه ٩٧ : على ساحل البحر الابيض المتوسط ، تبعد بمسافة ١٦ كلم شرق المنكب ، وتعرف فى
الاسبانية باسم «Salobrena
الصفحه ١٤٤ : العقيلة ، ونظرت وجهها من البحر فى المرآة
الصقيلة ، واختص ميزان حسناتها بالاعمال الثقيلة. واذا قامت بيض
الصفحه ١٧ :
الخطيب ، وجاز
البحر صحبة أسرة السلطان وأسرته ، ثم وصل العاصمة ، وهناك وجد من يزاحمه منصبه
الصفحه ٣٤ : رسالة
وصف فيها ابن الخطيب الوباء الكبير ، الذي اجتاح الأندلس وحوض البحر الأبيض
المتوسط ، عام ٧٤٩ ه
الصفحه ٥٤ : اللبنانى فى كتابه : «مجمع
البحرين» ، ومحمد المويلحى المصرى فى كتابه ذى الشبه الكبير بالمقامة «حديث عيسى
بن
الصفحه ٧٦ : ساحل البحر الاحمر جنوب غربى الجزيرة
العربية ، لها شهرة تجارية واسعة بفضل موقعها.
أنظر : معجم البلدان
الصفحه ٧٧ : ) الاسكندرية :
العاصمة التجارية لجمهورية مصر العربية ، وتقع على ساحل البحر المتوسط ، بناها
الاسكندر المقدونى
الصفحه ٧٨ : تحت ثوبه وستر ، وماج منه البحر الزاخر ، وأتى
بما لا تستطيعه الاوائل ولا الاواخر. وقال ـ وقد
ركض
الصفحه ٨٣ : والزنانير ، وقد وردت فى نسختى (ر ، د) «حبر».
(٥٦) اسطبونة : بلدة
تقع غرب مالقة ، على شاطئ البحر المتوسط
الصفحه ٨٩ :
اضطبنت دار
الاسطول ، وساوقت البحر بالطول ، وأسندت الى جبل الرحمة ظهرها ، واستقبلت ملعبها
ونهرها
الصفحه ٩٦ : ، والقمح بين
أهلها مقلوب ، (١٠٥ : ب) والصبر ـ ان لم يبعثه البحر ـ مطلوب
(١٠١) ، والحرباء ـ بعرائها
الصفحه ٩٨ : ) دارين : مكان
بالبحرين يجلب اليه المسك من الهند ، وينسب اليها. وقد ورد هذا المكان كثيرا فى
الاشعار