الصفحه ٢٢ : (القرن السابع عشر الميلادى) ، فزاره مرارا حيث يرقد ، وفى هذا يقول : «وقد
زرته مرارا ـ رحمه الله تعالى
الصفحه ٣٠ : مؤلفات أخرى له زيادة عما أعرض
منها مما فاتنى تحصيله (١) :
١
ـ «الاحاطة فى أخبار غرناطة».
(تاريخ
الصفحه ٥٠ : ، ويسأل الراوى الشيخ ان يصف له بلاد الاندلس ثم بلاد
المغرب ، فى دقة وأمانة واخلاص ، فأجابه الشيخ الى طلبه
الصفحه ٥٦ : تقصى المعانى ، والاحاطة بشتات الموضوع الذي يتعرض
له.
قيمة الكتاب كوثيقة
تاريخية
توجد لكتاب «معيار
الصفحه ٧١ :
معيار الاختيار ، فى
ذكر المعاهد والديار
المجلس الاول :
(٩٧ : أ) بسم الله
الرحمن الرحيم. صلى
الصفحه ٩١ : صلى الله عليه وسلم سأل عمرو ابن الاهتم عن
الزبرقان بن بدر ، فقال : «مانع لحوزته ، مطاع فى أدنيه» فقال
الصفحه ١٥٠ :
وأمة صالح وهود ،
ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود (٦٤). الا أنه قور (٦٥) قد تهدم ، ودار
الصفحه ١٦٥ : »
(١١١)
قلت : فمدينة
مكناسة؟
قال : مدينة أصيلة
، وشعب المحاسن وفصيلة ، فضلها الله ورعاها ، وأخرج منها
الصفحه ١٧٨ : لِلسَّمْعِ ، فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ
لَهُ شِهاباً رَصَداً)
سورة الجن ، آية : ٩ ، وفى هذا ـ كما فى
الصفحه ١٨٢ : ماؤه ، (وصح) هواؤه ، وبان شرافه
واعتلاؤه ، وجلت فيه مواهب الله وآلاؤه. عصير مثل ، وأمر الخصب به ممتثل
الصفحه ١٥ :
التلمسانى) الى ملك غرناطة الجديد ، يطلب اليه أن يسمح للملك المخلوع (الغنى بالله)
ووزيره ابن الخطيب بمغادرة
الصفحه ٣١ :
الخامس ثامن ملوك
بنى نصر ، حيث وزر له مرتين ، ويتألف هذا الكتاب من خمسة عشر سفرا ، وهي فى
مجموعها
الصفحه ٥١ : وجنون ، والجنون فنون» فأجابه الشيخ موافقا ، متحفظا بأنه «لا تجود
يد الا بما تجد ، والله المرشد».
وهنا
الصفحه ٧٤ : ءه ـ بما
يهواه ـ رسوله ، استجمع قوته واحتشد ، ورفع عقيرته وأنشد
:
أشكو الى الله
ذهاب الشباب
الصفحه ٧٨ :
فتملكتنى له رقة ،
وهزة للتماسك مسترقة ، فهجمت على مضجعه هجوما أنكره ، وراع شاءه وعكره (٣٤) ، وغطى