الصفحه ٨٣ :
والحريم ـ غير
مبيح ، ووصفه الحسن لا يشان بتقبيح. الا أنه ـ والله
يقيه مما يتقيه ـ بعيد
الصفحه ١٩ : أرادها حقيقة لقصد الديار المقدسة ، أو أبقى على نفسه بغرناطة
بجوار الكفاح والجهاد ، لنصرة المملكة
الصفحه ١٤٩ :
وهلاكا.
(٦١) قصر كتامة :
أراد به «القصر الكبير» أحد مدن الشمال بالمغرب ، على بعد ٢٥ كم من مدينة العرائش
الصفحه ١٤ : أنه أصبح أثيرا لديه ، مودعا اياه أمانة سره وكتابته ، وذلك لروعة هذه
المكاتبات السلطانية التى دبجها له
الصفحه ١٧ : » تلميذ ابن الخطيب ، ومعاونه فى الوزارة.
٢) قاضى الجماعة
أبو الحسن على بن عبد الله النباهى ، ولى نعمة
الصفحه ٤٩ : الاول ، بما جرت به عادة المؤرخين
والمؤلفين المسلمين ، وذلك بحمد الله تعالى ، والثناء عليه بما هو أهله
الصفحه ٦٠ :
ثم رجع الى المغرب
مرة أخرى ، ولكن منفيا مع سلطانه المخلوع المغنى بالله ابن الاحمر ، وذلك فى محرم
الصفحه ١٢ : أحست أسرة المترجم له بالخطر المحدق بالمدينة ـ حيث
أصبحت هدفا للأسبان فى أواسط القرن الخامس الهجرى
الصفحه ٧٧ : ،
وأعلمت بها تحت ظل (٣٣) الاعلام.
فآها ـ والله
ـ على عمر مضى ، وخلف مضضا (١٠٠ : ب) وزمن انقضى ،
وشمل
الصفحه ٧٩ : (٤١) ، واذا قلتم فاعدلوا (٤٢) ، ومن أصدق من الله مقالا (٤٣) فقال : سل ، ولا تسل ، ولو راعك الاسل. قلت
الصفحه ١٨٩ : بطوطة : (أبو عبد الله
محمد عبد الله الطنجى).
(ت. ٧٧٩ ه ـ ١٣٧٧
م)
تحفة النظار فى
غرائب الامصار
الصفحه ٨ : جديرا بالتقدير ، كما اذكر
لاستاذنا العلامة عبد الله كنون فضله فى هذا العمل ، جزاه الله خير الجزا
الصفحه ١١ :
عبد الله محمد ، بن عبد الله ، بن عبد الله ، بن سعيد ، بن على ، بن أحمد ،
السلمانى ، نسبة الى سلمان
الصفحه ١٣ : الأكابر من العلماء
والأدباء ، فدرس اللغة والشريعة والأدب على جماعة من أقطاب العصر ، مثل «أبى عبد
الله بن
الصفحه ١٦ : (١٣٦٠
م) ، وتقلد السلطان صاحب الانقلاب الوزير عمر بن عبد الله ، الذي أعان ابن الأحمر
المخلوع على أمره