الصفحه ١٦ : متوالية فانه لم يقعد عن
التأليف ، ولم يخلد الى الراحة والسكينة ، ويكفى دليلا على هذا تلك المؤلفات التى
الصفحه ٤٨ :
ثم يعود المؤلف
بنا من مطافه الى الحمراء مرة أخرى ، فيكشف لنا عن منشآتها الرائعة ، وجناتها
الساحرة
الصفحه ٥١ :
معلوماته عن
البلدان ، فاخترق اليه جموعا بشرية من قصاده ، وخاطبه بقوله : «بى الى تعرف
البلدان جنوح
الصفحه ٥٤ :
الطبيعى أن ينتقل فن المقامة من المشرق ـ منذ ظهوره ـ الى
الاندلس ، وذلك عن طريق الرحلات التى قام بها
الصفحه ١٤ : للسلطان المتوفى ، ثم قام بسفارة الى السلطان «أبى عنان فارس المرينى» عام
٧٥٥ ه ١٣٥٤ م ، ولقد نجح ابن
الصفحه ٣١ : إلى هؤلاء ، ملتزما فى هذا الترتيب
الأبجدى لا التاريخى. ويرجع تأليف ابن الخطيب للاحاطة إلى ما قبيل عام
الصفحه ٩٧ : تسفر عن الخصب والريف. وحوت هذه السواحل أغزر من رمله
، تغرى (١٠٥) القوافل الى البلاد بحمله (١٠٦) ، الى
الصفحه ٩٤ : المنبئ عن كان وكان ، كأنه مبرد واقف ، أو عمود فى يد مثاقف. قد أخذ من
الدهر الامان ، وتشبه بصرح هامان (٩١
الصفحه ١٨ :
وراءه فى غرناطة.
وصل ابن الخطيب
الى سبتة ومنها التحق بتلمسان ، مقر السلطان عبد العزيز الذي احتفى به
الصفحه ٣٢ :
والفاتيكان ، بيد أن نسخا كاملة منه موجودة فى الخزانة العامة بالرباط ، بالاضافة
الى أخرى بمكتبة مدريد الوطنية
الصفحه ٥٠ :
الراوى الى الشيخ ، مطمئنا اياه الى حسن طويته ، وما عليه من خلق يؤهله لان يتشرف
بالاستماع الى فيض علمه
الصفحه ١٨١ : للسمن ، موجودة بنزر الثمن ، وفواكهها جميمة ،
ونعمها عميمة ، وسورها حصين مشيد ، وجسرها يعجز عن مثله معتصم
الصفحه ٣٣ :
من دراسته الدقيقة
لمقدمة هذا الكتاب أن ابن الخطيب ألفه فى سن عالية بعد أن نفض عن كاهله غبار
الصفحه ٤٦ :
حيث الماء المعين
، والقوت المعين». وأما منتجات البلد من محاصيله ، فقد أشار الى أن «به الاعناب
التى
الصفحه ١١٩ : الرياح عن أراج ، أذكرت الجنة كل امل
ما عند الله وراج.
وتبرجت بحمرائها
القصور مبتسمة عن بيض الشرفات