الصفحه ٣٨ : الكفاية»
(رسالة أدبية).
٤١
ـ «كتاب المحبة»
(اجتماع).
٤٢
ـ «المنح الغريب ، فى الفتح القريب
الصفحه ١٨ :
وراءه فى غرناطة.
وصل ابن الخطيب
الى سبتة ومنها التحق بتلمسان ، مقر السلطان عبد العزيز الذي احتفى به
الصفحه ٥٠ : كتابه.
أما فى «المجلس
الثانى» فان الراوى يلج أحد الاسواق ، وفى السوق «أمم تنسل من كل حدب ، وتنتدب من
الصفحه ٥٨ :
خصوصا ـ عن
عاصمتى كل من الاندلس والمغرب فى عصره (غرناطة وفاس) ، سالكا نفس الموضوعية تجاه
كليهما
الصفحه ١٨٣ : ـ بمرور الزمن ـ الى
السين. وذكر المقرى نقلا عن الكاتب أبى زكريا يحيى ابن خلدون من كتابه «بغية
الرواد
الصفحه ٦١ :
٢
ـ الاطلاع والسماع :
وهو المصدر الثانى
من المصادر التى اعتمد عليها ابن الخطيب فى تدوين كتابه
الصفحه ٨٧ : ) اقتباسا من قوله
تعالى : (إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نارِ
الصفحه ٣٢ : الى أن هذا الكتاب هو آخر مؤلّف له
، فقد وضعه فى الفترة الأخيرة من حياته وقبيل مقتله بالمغرب ، استجابة
الصفحه ٤ : «ج».
٥ ـ وفى
خزانة القرويين بفاس قطعتان من «ريحانة الكتاب» :
الاولى : تضم
السفرين الرابع والخامس ، وتقع فى ٩٩
الصفحه ٣١ :
الخامس ثامن ملوك
بنى نصر ، حيث وزر له مرتين ، ويتألف هذا الكتاب من خمسة عشر سفرا ، وهي فى
مجموعها
الصفحه ١٣ : والاسلامية ، فى هذا القطر الغربى من العالم
الاسلامى ، وكان هذا من حظ ابن الخطيب الى حد بعيد.
هذا ، وقد تأثر
الصفحه ٧٨ : بفضل ردنه سكره ، فقلت له : على رسلك أيها الشيخ ،
ناب (٣٥) حنت الى حوار (٣٦) ، وغريب أنس بجوار ، وحائر
الصفحه ١٦٤ : تضيق ـ لكثرته ـ
__________________
(١٠٨) يرمى بهذا الى
أن مراكش قد فقدت مركزها السياسى فى العصر
الصفحه ٥ : فى ٥٩٩ صفحة ، وقد رمزنا اليها بالرمز «ك»
وتوجد بنفس هذه
الخزانة غير التى ذكرنا ـ سبع نسخ من
الصفحه ٨٢ :
وهات ما تقول فى «جبل
الفتح» (٤٦) :
١ ـ «جبل
الفتح»
قال : فاتحة
الكتاب من مصحف ذلك الاقليم