الصفحه ٤٣ :
موضوع الكتاب
ذكر الوزير ابن
الخطيب فى آخر كتابه «الاحاطة» أسماء مؤلفاته اجمالا ، وأورد من
الصفحه ١٨٩ : المغاربة بالازهر. وقد نشر الاستاذ عبد الله عنان الجزء الاول من كتاب
الاحاطة فى مجموعة ذخائر العرب
الصفحه ١٩ : .... ،
الى آخر ما جاء فى تلك الرسالة من هذه المثالب ، وحتى مغادرة ابن الخطيب للأندلس
مؤخرا ـ على تلك الصورة
الصفحه ٥٥ : ، والتى منها : الكتاب الذي نتعرض
لدراسته هنا ، وهو «معيار الاختيار» ، ومقامته «خطرة الطيف ، فى رحلة الشتا
الصفحه ١٤ : .
__________________
(٥) راجع ما كتبناه
عن هذه المدينة فى وصف ابن الخطيب للمدن الأندلسية من هذا الكتاب.
الصفحه ٥٤ : للهمذانى فى وصف غلام ، وفى موضع آخر من
كتاب الذخيرة يورد ابن بسام أجزاء من مقامتين ، إحداهما لابى حفص عمر
الصفحه ٥١ :
معلوماته عن
البلدان ، فاخترق اليه جموعا بشرية من قصاده ، وخاطبه بقوله : «بى الى تعرف
البلدان جنوح
الصفحه ٦٢ : الى تأليف رسالة خاصة ، فى النيل من هؤلاء الفقهاء ، وهى المسماة «مثلى
الطريقة ، فى ذم الوثيقة» ، فى
الصفحه ٢٤ : أشاد المقرى
فى أكثر من موضع ـ من كتابه هذا ـ بوزيرنا ، فيقول عنه مثلا : «اذ هو فارس النظم
والنثر فى
الصفحه ٢٠ : !!!» وبالغ فى اكرام ابن الخطيب ، وأضفى عليه
مزيدا من عنايته.
وتجدر الاشارة هنا
الى أن ابن الخطيب قد لاحظ
الصفحه ٥٢ :
قيمة الكتاب الادبية
ومدى صلته بفن
المقامات فى الأدب
العربى
ذكرنا أن «معيار
الاختيار» قد جا
الصفحه ٢٢ :
صوريا بطبيعة
الحال ؛ فان نتيجة المحاكمة كانت مقررة ، ومتفقا عليها من قبل ، فى كل من غرناطة
وفاس
الصفحه ٣٥ : ) ، ألفها ابن الخطيب فى مناسبات شتى ، وأورد
ذكرها فى كتابه الاحاطة ، كما أشار الى معظمها المقرى فى مؤلفيه
الصفحه ٣٤ : (١٣٤٨ م) ، وسقط فيه جمهرة من أعيان الأندلس والمغرب
وعلمائهما ، وقد نشرت هذه الرسالة مع ترجمتها للألمانية
الصفحه ٣٧ : كتاب أسماه بهذا الاسم ، ونسبها
لأصحابها من أئمة التوشيح فى الأندلس ، وقد نشر فى تونس ١٩٦٧ م.
٣٤