الصفحه ١٩١ :
١٢) الحميرى : (ابن عبد المنعم)
عاش فى القرن
الثامن الهجرى.
الروض المعطار فى
خبر الاقطار.
نشره
الصفحه ٢١ : ، الأمر الذي جعل ابن الأحمر يوغر صدور هؤلاء الأمراء
المرينيين ضد النظام القائم فى فاس ، وبذل فى سبيل القضا
الصفحه ٤٧ :
وصفه ـ مكانتها اللائقة ، ولكن هذا لا يمنعه ـ كمؤرخ
صادق ـ من أن يبرز لنا بعض عيوبها ، سواء فى
الصفحه ١١٧ :
الزرع.
(١٨٩) فى نسخة (س) «فأمنت».
(١٩٠) الشمال : رياح
الشمال.
(١٩١) فى نسخة (س) «وولد
حيات المذانب
الصفحه ١٢٧ : ، الرحب والسهل ،
والنبات والطفل ، والهشيم والكهل ، والوطن والاهل. ساحت الجداول فى فحصها الافيح
وسالت
الصفحه ١٤٩ : .
لكن رملها يحشو
العين بالذرور عند المرور ، (ويدخل الدور ، ويفسد القدور) ورياحها لا تسكن الا فى
الندور
الصفحه ١٨٥ :
الزجاج
اذا عثرت به
تكسر
لا تعدم التقوى
، فمن
عدم التقى فى
الصفحه ١٩٤ : ...................................................................... ٩
ابن الخطيب فى نظر بعض
المؤرخين................................................ ٢٣
ـ
الفصل الثانى
الصفحه ٧٨ : : الناب هى
الناقة المسنة.
(٣٦) حوار : بفتح
الحاء وضمها ، ولد الناقة.
(٣٧) يقصد : أنه لا
يعيب أحدا فى
الصفحه ٧٩ : الحق عيانا.
قلت : صف لى
البلاد وصفا لا يظلم مثقالا ، ولا يعمل ـ فى غير الصدق ـ وخدا
ولا ارقالا
الصفحه ٩٢ : مالقة على مسافة ٣٤ كم. وقد تحدث ابن بطوطة
عنها فى «الرحلة» بما يؤيد وصف ابن الخطيب هنا (رحلة ابن بطوطة
الصفحه ٩٩ : (١١٩) ومشاهد ، والعارف ـ فى
مثلها ـ زاهد.
__________________
(١١٦) قاعدتها فروق :
أى أن أرضها
الصفحه ١١٩ :
وأجر السعد من
حل لديها رسنا
__________________
(١٩٤) وردت هذه
العبارة فى نسختى (ط ، ر) هكذا
الصفحه ١٢٦ : ذو بطر وأشر ، وشيوخها ـ تيوس
فى مسالخ بشر ، طعام من
__________________
(٢١٦) اقتباسا من
قوله
الصفحه ١٥٨ : فى الفتن ملحة ، والامراض بها تعيث وتعبث ، والخزين بها لا يلبث.
٨ ـ «أزمور»
(٨٥)
قلت : فأزمور