الصفحه ١٢٤ : .
__________________
(٢٠٦) الحمة : هى Alhama بلدة صغيرة تقع قرب مدينة بجانة من أعمال المرية ، وقد أطلق عليها
العرب هذا الاسم
الصفحه ١٧٢ : الموحدين ، الذين اتخذوا من مراكش عاصمة ، حتى تغلب
بنو مرين فأعادوا الى فاس سابق مجدها ، باتخاذهم اياها
الصفحه ٥٨ : والسيول الموسمية ، ثم زار الركب مدينة «بيرة» ،
أقصى الثغور على الحدود الشرقية ، وقد ذكر لنا ابن الخطيب ما
الصفحه ٩٨ :
(١١٣) الميس : نوع من الشجر. يوصف بضخامة الادواح والغصون.
(١١٤) الحور : نوع من
الكروم ينهض على ساق
الصفحه ١١٣ : )
قلت : ففنيانة؟
قال : مدينة ،
وللخير خدينة ، ما شئت من ظبى غرير ، وعضب طرير (١٨٣) ، وغلة وحرير ، وما
الصفحه ١٨٢ : حصنا هاما ، وفى عهد بنى
مرين جعل منها أبو يعقوب المرينى قاعدة لغزو تلمسان ، وهى قرب نهر «اناون» على آخر
الصفحه ١١١ : ، توجد الآن قرب ولايتها ، واسمها
يطلق على نهر هناك ينبع من جبل الثلج Sierra Nevada ويصب فى البحر
الابيض
الصفحه ١٧ : ، دون مناوئ أو منافس ، ولكن الى حين ، فقد
شعر مرة أخرى بما يحاك حوله من دسائس ومكائد ، ورأى سلطانه يتأثر
الصفحه ٢١ : ء على هذا النظام مساعدات
ضخمة ، كما أقنع من اتصل بهم من حكام الأقاليم ـ وخاصة
حاكم سبتة أبا محمد بن
الصفحه ٤٨ :
ثم يعود المؤلف
بنا من مطافه الى الحمراء مرة أخرى ، فيكشف لنا عن منشآتها الرائعة ، وجناتها
الساحرة
الصفحه ١٨١ : الجدار ، وتتبوأ الايمان والدار ، وحللها مبثوثة بين الدمن ، وضياعها تتملك
على مر الزمن ، وسوائمها آلفة
الصفحه ٥٧ : كانت عليها كل من مملكتى بنى نصر
وبنى مرين فى منتصف القرن الرابع عشر الميلادى ، وأن ابن الخطيب قد حدثنا
الصفحه ١٠٧ : يذهب بالكسل ، وأما عن الماء البرود فلا
تسل. ادامه الصيد الذي لا يتعذر ، وقوته الشعير الذي يبذر. الا أنه
الصفحه ٩٩ : لولاية المرية ، تبعد بنحو ٩ كم جنوب شرق
برجة.
(١١٩) صوى : ما يوضع
فى الطرق من أحجار كعلامات ، وفى نسخ
الصفحه ١٤٤ : البحر الابيض المتوسط شمال المغرب
، ولكنها تتبع حاليا أسبانيا ، لها تاريخها على مر العصور الوسطى