الصفحه ١٤١ :
أسائل هذا وذا :
ما الخبر (٣٤)
ولكننى مذرب
الاصغرين
أبين ـ مع
ما مضى ـ ما
الصفحه ١٠٠ : ، ومحط التجار ، وكرم
النجار ، ورعى الجار. ما شئت من أخلاق معسولة ، وسيوف من الجفون السود مسلولة ،
وتكك
الصفحه ٤٦ :
حيث الماء المعين
، والقوت المعين». وأما منتجات البلد من محاصيله ، فقد أشار الى أن «به الاعناب
التى
الصفحه ١٧٤ : المدينة فى مقدمة مدن المغرب
ثقافيا وصناعيا وتجاريا ، وتزدهر فيها السياحة ، نظرا لما تشتمل عليه ـ غير
ما
الصفحه ٧٧ : ) ، فبعث الظل بالحرور ووقفت بأشبانية الى الهيكل المزور ،
وحصلت بافريقية على الرفد غير المنزور ، وانحدرت الى
الصفحه ٦ : مدينة تلمسان سفيرا ثم زائرا ، وأخيرا عندما لجا فارا من
الاندلس ، حيث احتمى بظلال بنى مرين على ما
الصفحه ٦٠ :
الخطيب بالمغرب حينما فر من الاندلس ، حيث شعر بما يدسه له خصومه عند السلطان
الغنى بالله ، على نحو ما هو
الصفحه ٥٩ : .
وأخيرا يعود
الموكب الى قاعدته «غرناطة» ، راجعا من طريق آخر ، مارا بثغر المرية ، حيث استعرض
السلطان قطع
الصفحه ١٠٢ : منها آيسا (١٢٣) عند التغليب :
يسأل عن أهل
المرية سائل
وكيف ثبات القوم
والروع
الصفحه ١٧٦ : الحجاب
، وعنصر الامر العجاب.
الى الناعورة التى
مثلث من الفلك الدوار مثالا ، وأوحى الماء الى كل سما
الصفحه ٥٤ : كثير من الاندلسيين الى الشرق يطلبون
العلم ، والذين عادوا الى موطنهم بعد أن درسوا ـ ضمن
ما درسوا
الصفحه ١٠٦ : :
بالتشديد مع الفتح أو الضم ، بمعنى الجرعة من الماء.
(١٤٨) فى نسخة (س) «ولا
يعدم».
(١٤٩) هى «Purchena
الصفحه ٧٢ : الشمس والقمر فى هذه البلاد.
(٧) الآسن : من الماء
المتغير الطعم واللون والرائحة.
الصفحه ١٥ : الأندلس الى المغرب ضيفين عزيزين ، فرضخ سلطان غرناطة
لهذا الطلب ، سياسة منه فى الابقاء على أواصر الوداد مع
الصفحه ١٦١ : الساحل. لكن ماءه قليل ،
وعزيزه ـ لعادية من يواليه من الاعراب ـ ذليل (١٠٠).
١١ ـ «مراكش»
(١٠١