الصفحه ١١ : قاضى الجماعة أبى الحسن على النباهى الجذامى ، على نحو ما
سنرى من خلال سيرة الأول.
هو لسان الدين أبو
الصفحه ١٥ : رعاية السلطان «أبى سالم» ، الذي أقطعه الأراضى ، ورتب له
الرواتب ، حيث استقر فى مدينة «سلا» (٧) حوالى
الصفحه ١٩ : ، وزاد ابن الخطيب فوضع
رسالة خاصة للنيل من خصمه اللدود ، وسماها «خلع الرسن ، فى وصف القاضى أبى الحسن
الصفحه ٢٣ : ، والموسوعة العلمية ، على هذا النحو ، ضحية
الأحقاد والأضغان ، وبالرغم مما أثير حول الرجل إبان محنته من موجة
الصفحه ٥٢ : الآخر يرى أن العرب ـ ابان
حضارتهم ـ زودوا لغتهم بفلسفة الشعوب وعلومهم ، وتجاهلوا
أدب القصة تجاهلا
الصفحه ٥٤ : بسام عن الشاعر أبى المغيرة عبد الوهاب بن حزم المتوفى حوالى سنة
٤٢٠ ه (١٠٢٩ م) أن هذا الاخير عارض رسالة
الصفحه ٥٦ : ضيفين على السلطان أبى سالم ملك المغرب (محرم
٧٦١ ه ـ ١٣٥٩ م) ولكن ابن الخطيب لم يذكر فى الكتاب
تاريخ
الصفحه ٦٠ : ، ومع هذا فقد ألف ابن الخطيب ابان هذه الفترة كتابه «أعمال
الاعلام ، فيمن بويع قبل الاحتلام ، من ملوك
الصفحه ١٠٤ :
ميت ، وحمام طيب ،
وشعب تنثر فيه دنانير أبى الطيب (١٣٦). الا أنها محيلة الغيوث ، عادية الليوث
الصفحه ١٢٣ : اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ ، وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ) (٢٠٤). ولله در أبى
الصفحه ١٣٠ : ، ويبلغ طولها حوالى ١٢ مترا ، والظاهر أنها من
أيام الموحدين لشبهها بمآذنهم ، ثم قصر الامير أبى مالك
الصفحه ١٤٠ : : آثار
مدينة قديمة فى العراق على ضفة الفرات ، فتحها خالد بن الوليد القائد الاسلامى على
عهد الخليفة أبى
الصفحه ١٤١ :
أسائل هذا وذا :
ما الخبر (٣٤)
ولكننى مذرب
الاصغرين
أبين ـ مع
ما مضى ـ ما
الصفحه ١٤٣ : الملك أبا الحسن المرينى ، وقد عثر مؤخرا على مخطوط
ألفه «أبو محمد الاوربى» فى مناقب أبى يعقوب البادسى
الصفحه ١٥٢ :
مدينة موازية لوادى أبى الرقراق الذي يفصلها عن مدينة الرباط العاصمة ، يعتقد
بأنها تأسست فى القرن الحادى