الصفحه ١٣ : الأكابر من العلماء
والأدباء ، فدرس اللغة والشريعة والأدب على جماعة من أقطاب العصر ، مثل «أبى عبد
الله بن
الصفحه ١٤ : من جهة ، ولنجاح سفاراته مع ملوك النصارى
والمغرب من جهة أخرى ، فقد بعثه عاهل غرناطة سفيرا الى أبى
الصفحه ١٦ :
ولقد أصيب ابن
الخطيب ـ ابان هذه الفترة ـ فى
زوجته أم أولاده ، وبالرغم من كل ما أصابه من نكبات
الصفحه ١٧ : ،
وينافسه السلطة ، وهو شيخ الغزاة (عثمان بن أبى يحيى) ، صاحب اليد على السلطان فى
استرجاع العرش ، فنشب خلاف
الصفحه ٢١ : تنصيب الأمير المرينى أبى العباس
أحمد بن أبى سالم ملكا على المغرب ، وأنه ـ أى
محمد بن عثمان ـ سيكون
الصفحه ٣٥ :
الخطيب الى
السلطان أبى سالم المرينى ، فقد ألّفه من أجله عام ٧٦١ ه ، وهو مخطوط توجد منه
نسخة
الصفحه ١٢ : ، ثم رجع الى غرناطة أخيرا ، حيث التحق بخدمة السلطان أبى
الوليد اسماعيل ملك غرناطة (٧١٣ ـ ٧٢٥ ه
الصفحه ٣٦ : من الرسائل السياسية ، بعث بها ابن الخطيب على لسان السلطان أبى الحجاج
يوسف الأول ، الى معاصره السلطان
الصفحه ٣٧ : قريبا.
٣١
ـ «تافه من جمّ ، ونقطة من يمّ»
(شعر)
مصنف من أشعار
أستاذ ابن الخطيب الرئيس أبى الحسن
الصفحه ٧٦ :
أبو موسى الاشعرى ، وعمرو بن العاص ، لما احتكم اليهما على ابن أبى طالب ، ومعاوية
بن أبى سفيان ، عقب
الصفحه ١٣٣ :
، والصرة فافتضضتها ، والعيبة (٢٤٢) فنفضتها ، والمعادن فأفضتها. فقال : بوركت من مواس ، وأنشد
قول أبى نواس
الصفحه ١٧٢ :
والبهاء ،
والمقاصير والابهاء (١١٥). الا أن طينها ضحضاح (١١٦) ، لذى الظرف فيه افتضاح ، وأزقتها لا
الصفحه ١٧٤ : الذي لا يهضم ، وكرسى الخلافة الاعظم. والجرية (١٢٠) التى شقها ثعبان الوادى فما ارتاعت والابية التى ما
الصفحه ١٨٣ : ـ بمرور الزمن ـ الى
السين. وذكر المقرى نقلا عن الكاتب أبى زكريا يحيى ابن خلدون من كتابه «بغية
الرواد
الصفحه ٦ : مثل هذا الاستقلال للاشراف أن يظهروا فى مراكش بجنوب
المغرب (١).
وقد وفد ابن
الخطيب فى ذلك الابان على