الصفحه ١٣ :
والمعرفة ، ولكنه في الوقت نفسه قد شاهد احداثا اثرت على مسيرة الحركة العلمية
واصابتها بانتكاسات مروعة ، لان
الصفحه ٣٩ : محمد بن مالك ، وقد استغرب منه كيف روى عنه ، لانه كان ضعيفاً في
الحديث ، فاسد المذهب والرواية بقوله
الصفحه ٤٠ :
يقول الامام السيد الخوئي : الغضائري
ثقة لانه من مشايخ النجاشي (١).
وقد اشار الشيخ النجاشي بتلمذته
الصفحه ٤٩ :
هما : القاضي ابو عبد
الله الجعفي ، القاضي ابو عبد الله (١).
وقد وثقه بعض علماء الحديث لانه من
الصفحه ٥٨ : التاريخ تصحيف من عام ٤١٠ هـ لان الشيخ الطوسي دخل مدينة بغداد عام ٤٠٨
هـ (٩). ومنذ هذا التاريخ
اخذ يسمع من
الصفحه ٥٩ : عام ٤٠٨ هـ
نسب ابو محمد الحسن بن محمد بن يحيى بن
داود الفحام ، او ابن الفحام الى مدينة سامراء لانه
الصفحه ٨٩ : امر النصيبي في وقت سماعنا هذا كتاب
منه مستقيما ثم فسد بعد ذلك لانه كان يخلف القاضي ابا عبد الله الضبي
الصفحه ٩٠ : لان الشيخ النجاشي لم يقصد مدينة حلب كما توضحه مصادر حياته فيقول
الابطحي : ان النجاشي لم يخرج من بغداد
الصفحه ١١٠ : علي الشجاعي الكاتب يقرأ عليه كتاب الغيبة تصنيف محمد بن
ابراهيم بن النعماني بمشهد العتيقة ، لانه كان قد
الصفحه ١٢١ :
اهمية الكتاب
يعد كتاب «الرجال» للشيخ النجاشي من
الاصول الرجالية المعتمدة عند الامامية ، لأنه خصص
الصفحه ١٥٦ : تعد من
اقوى امارات المدح والعدالة ، لان من الممتنع عادة جعلهم عليهم السلام
الصفحه ١٥٧ : لثقته» (٢)
لانه كانت له منزلة رفيعة عند الامام الصادق عليه السلام ، او كان لاحدهم محل عند
الائمة عليهم
الصفحه ١٩٣ : لخطوط السيرافي اهمية علمية كبيرة ، لان بعض المصنفات قد آلت الى الشيخ
النجاشي بوصية من استاذه السيرافي
الصفحه ٢٤٩ :
وتعد كتب (قرب الإسناد) من كتب الحديث
المهمة لآن أصحابها اخذ نصوصها عن الأئمة عليهم السلام او
الصفحه ٢٥٨ : هذا الباب لأنها اقرب الى التاريخ والسيرة ، وهي على النحو
الآتي :
١ ـ السيرة النبوية
اسم