الصفحه ١٥٥ : الآخر (١).
وباختصار فإن القول الفصل عند الشيعة هو
القرآن الكريم المبيّن لكل شيء ، وما ثبت من البيان
الصفحه ١٨٠ : الصحابي بمنزلة عمله ). فقول الصحابي على
الإطلاق بالمعنيين اللغوي والاصطلاحي يخصص عموم القرآن ويقيد مطلقاته
الصفحه ١٨١ : العام من القرآن ، وأن يقيدوا
المطلق منه. ومن هنا فقد كانت الجهود منصبة بالدرجة الأولى على درس حياة أولئك
الصفحه ٢١٣ : عموم القرآن دليل على التخصيص وقول الصحابي بمنزلة عمله (٢).
وبالمناسبة نذكر ثانية بأن سنّة الرسول
الصفحه ٢٢٩ : على مستقبلها
، لأن الله قذف في قلبه الكبير المحبة والرحمة والرأفة بهذه الأمة كما هو ثابت في
القرآن
الصفحه ٢٥٨ : القرآن لأبي جعفر الطبري مجلد ١٩ ص ٧٥ في معرض تفسيره لآية ( وأنذر
عشيرتك الأقربين ).
ـ لباب التأويل في
الصفحه ٢٦٤ : تفسير القرطبي ج ٦ ص ٢١٩ وراجع
التفسير المنير للجادي ج ١ ص ٢١٠ ، وراجع فتح البيان في مقاصد القرآن
الصفحه ٢٦٨ : المقطع بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ( علي مع القرآن والقرآن مع علي لا
يفترقان حتى يردا عليَّ الحوض
الصفحه ٢٧٩ : ) (١).
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لاصحابه يوماً : ( علي مع القرآن والقرآن
مع علي لن يفترقا حتى يردا
الصفحه ٢٩٣ : لانتقال منصب
الإمام بعد وفاة الولي
الله أنزل القرآن كرسالة وعقيدة إلهية
إلى بني البشر ، وكضرورة من
الصفحه ٢٩٤ : الأمة في كل زمان هو عميد أهل بيت
النبوة ، لماذا عمادة أهل البيت بالذات؟ لأن القرآن ثقل وأهل البيت ثقل
الصفحه ٢٩٦ : ج
١ ص ٣٦٨ ـ ٣٧٠ وتفسير ابن كثير ج ١ ص ٣٧٠ ـ ٣٧١ وتفسير القرطبي ج ٤ ص ١٠٤ واحكام
القرآن للجصاص ج ٢ ص ٢٩٥
الصفحه ٣٣٣ : الشرعية من حيث
الشكل ، فهو لا يدعو إلى باطل ، فهو يقول مخاطباً من حضر : عندكم القرآن ، حسبنا
كتاب الله
الصفحه ٣٤١ :
حجة غيره ، لأن الولي
مع القرآن والقرآن معه بالنص ، والحق مع الولي والولي مع الحق بالنص ، كما
الصفحه ٤٠ : والقرآن هو الثقل الأكبر ،
والهداية لا تدرك إلا بهما معاً ، والضلالة لا يمكن تجنبها إلا بهما معاً كما هو