الصفحه ١٨٨ : أساسين : القرآن الكريم والسنة المطهرة بفروعها الثلاثة
: القول والفعل والتقرير ، وهذه خاصية لمحمد
الصفحه ٦٧ : : حول الشهادة
والشهود
إن القرآن الكريم هو الذكر ، وما جاء به
النبي هو بيان لهذا الذكر وترجمة له وهو
الصفحه ٤٦ :
وأعمق أسرارها.
وبتلاوتنا للقرآن الكريم ، نجد أنه قد
اشتمل على كلمات ( تصاحبني
، وصاحبهما
الصفحه ١٥٢ :
الواردة في القرآن الكريم والسنّة المطهرة بفروعها الثلاثة ، وهي موضع اتفاق بين أهل
السنّة وأهل الشيعة
الصفحه ١٦٤ :
١ ـ نقطة ارتكاز واستقطاب.
٢ ـ مرجعية للدين لبيانه للناس عامة
وللمسلمين خاصة.
٣ ـ ثقل أصغر ، والقرآن
الصفحه ٢٣٥ : عساكر الشافعي ج ٢ ص ٨٦ وفتح البيان في مقاصد
القرآن للعلامة صديق حسن خان ملك بهوبال ج ٣ ص ٦٣ وشواهد
الصفحه ٢٤٩ : تماماً التمسك بالقرآن وحده وتجأهل القيادة السياسية الإلهية
، فمن يقول إنه يؤمن بالقرآن ولا يؤمن بمحمد
الصفحه ٢٨٣ : الشافعي ج ٢ ص ٨٦ وفتح البيان في مقاصد القرآن
للعلامة السيد صديق حسن خان ج ٣ ص ٦٣ وشواهد التنزيل لقواعد
الصفحه ٢٩٥ : الحق معه يدور حيث دار ، وطالما أنه مع
القرآن والقرآن معه لا يفترقان حتى يردا الحوض على النبي
الصفحه ٨٨ : إلى النار. ومن
أخرج هذه الأحاديث البخاري ومسلم ، وهما في نظر المقلدين يأتيان بعد القرآن في
الصحة
الصفحه ٩١ : الشيعة القائلين بعدم جواز الاعتماد على السنّة في مقام التشريع إلا إذا تأيدت
بآية من القرآن لأن فيه تبيان
الصفحه ١٠٤ :
نفسه.
الطريق إلى ذلك :
١ ـ وجود حق ووجود منظومة حقوقية لهذا
الحق ، والحق هو الإسلام ( القرآن
الصفحه ١٥١ : ) (٢).
__________________
(١) راجع آراء علماء
المسلمين في التقية والصحابة وصيانة القرآن الكريم ص ٩٢ وراجع أضواء على السنّة المحمدية
الصفحه ١٥٣ : وأقوال الصحابي وأفعاله
، وأصبحت آراء الصحابة في الحوادث المصدر الثالث من مصادر التشريع : القرآن ،
السنّة
الصفحه ١٥٤ : الشيعة :
القرآن الكريم قد جاء تبيانا لكل شيء ، وما ثبت عن النبي ثبوتاً قطعيا لا يرقى إليه
شك هو بمثابة