الصفحه ١٤٥ : بن سفيان الكعبي قائلا : يا رسول الله ، هذه
قريش علمت بمسيرك ، فخرجوا ومعهم العوذ المطافيل (النوق ذات
الصفحه ١٩٤ : بقتال كفار قريش ، بعثوا سهيل بن عمرو ، وحويطب بن عبد
العزّى ، ومكرز بن حفص ، ليسألوه أن يرجع في عامه
الصفحه ٢٤٩ : حييّ بن أخطب أتت رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ، فقالت : يا رسول الله ، إن النساء يعيّرنني ، ويقلن لي
الصفحه ٢٧٧ : .
وأدلة سنّية
قراءتها في تلك المناسبات أحاديث ، منها حديث جابر بن سمرة في صحيح مسلم أن النبي
الصفحه ٢٠ :
الظَّالِمِينَ).
والشاهد في رأي
أكثر المفسرين هو عبد الله بن سلام ، بدليل ما ذكر صاحب الكشاف : «لما قدم رسول
الصفحه ٣٣ :
، وافقه عليه عثمان وجماعة من الصحابة رضياللهعنهم ، روى ابن أبي حاتم ومحمد بن إسحاق صاحب السيرة النبوية
الصفحه ٤٠ : لغة بعض العرب تشبيها لها بنون الجمع ،
كما كسروا نون الجمع تشبيها لها بنون التثنية ، حملا لإحداهما على
الصفحه ٤١ : ، وإن صحّ نزولها في عبد الرحمن
بن أبي بكر رضياللهعنه قبل إسلامه ، فإن خصوص السبب لا يوجب التخصيص
الصفحه ٦٢ : : قلت
لعبد الله بن مسعود رضياللهعنه : هل صحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة الجن منكم أحد؟ فقال
الصفحه ٨٧ :
أخرج الإمام أحمد
والترمذي وابن ماجه عن المقدام بن معد يكرب الكندي رضياللهعنه قال : قال رسول الله
الصفحه ٨٩ : النّبي صلىاللهعليهوسلم خيلا قبل نجد ، فجاءت برجل من بني حنيفة ، يقال له ثمامة
بن أثال ، فربطوه في
الصفحه ٩١ :
بني ناجية من قريش
، وفتحت الصحابة بلاد فارس والروم ، فسبوا من استدلوا عليه.
وأما الاستدلال
الصفحه ١٢٦ : لنعلم ، أي لنرى. وقال علي رضياللهعنه : (حَتَّى نَعْلَمَ) : حتى نرى.
وقال إبراهيم بن
الأشعث : كان
الصفحه ١٢٩ : ، والراجح أنهم أهل الكتاب يهود بني قريظة وبني النضير ، لأن
الله ذكر المشركين في أول السورة ، ثم ذكر
الصفحه ١٣٠ : أخرجه النسائي عن نوفل بن معاوية : «من فاتته صلاة
العصر فكأنما وتر أهله وماله» أي ذهب بهما ، وأصبح فردا