الصفحه ١٩ :
فضل الله وعلمه وقدرته
(وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ
الصفحه ٢٢ : عزوجل ، القائم على أساس شريعة الله ، فإذا فقد العمل أحد هذين
الشرطين حبط وبطل ، فمن شكر وأطاع أثابه الله
الصفحه ٥٣ : العائد ،
مثل : (أَهذَا الَّذِي
بَعَثَ اللهُ رَسُولاً) [الفرقان ٢٥ / ٤١]
أي بعثه الله. وأصله : تزتري على
الصفحه ٦٧ :
زَوْجَيْنِ) أي ذكر وأنثى ، أي من كل أنواعهما. (اثْنَيْنِ) ذكرا وأنثى. جاء في القصة : إن الله حشر لنوح السباع
الصفحه ٧٣ :
بدل مرفوع من (عاصِمَ). والتقدير : لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم أي
الراحم ، وهو الله تعالى
الصفحه ٧٤ : أبيه أو عن دينه (سَآوِي) سألجأ (يَعْصِمُنِي) يمنعني ويحفظني (مِنْ أَمْرِ اللهِ) عذاب (إِلَّا) لكن (مَنْ
الصفحه ٨٢ : أخبر الله
تعالى عن استواء السفينة واستقرارها على الجودي ، ونجاة المؤمنين وهلاك الكافرين ،
ذكر تعالى
الصفحه ٨٣ : العذاب والمتاع كل كافر وكافرة إلى يوم القيامة.
والمعنى : قال
الله أو الملائكة لنوح بعد انتهاء الطوفان
الصفحه ٩٧ : .
البلاغة :
(فَمَنْ يَنْصُرُنِي
مِنَ اللهِ إِنْ عَصَيْتُهُ؟) استفهام معناه النفي ، أي لا ينصرني منه إن
الصفحه ١٠٤ : (٧٢) قالُوا أَتَعْجَبِينَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ رَحْمَتُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ١٠٥ : ءِ
إِسْحاقَ يَعْقُوبَ) منصوب بتقدير فعل دل عليه (فَبَشَّرْناها) أي بشرناها بإسحاق ، ووهبنا له يعقوب ، أو معطوف
الصفحه ١٠٧ : له : لا تخف
، فنحن لا نريد سوءا بك ، وإنما أرسلنا لا هلاك قوم لوط ، وكانت ديارهم قريبة من
دياره
الصفحه ١٠٩ : شريح وأبي
هريرة : «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره ، ومن كان يؤمن بالله واليوم
الآخر فليكرم
الصفحه ١٢٨ :
ثم ذكر الله تعالى
ردّ أهل مدين على شعيب عليهالسلام في الأمر بعبادة الله وحده ، وترك البخس أو عدم
الصفحه ١٣٧ : :
(فَأَوْرَدَهُمُ
النَّارَ) استعارة مكنية ، شبه النار بماء يورد ، وحذف المشبه به ،
ورمز له بشيء من لوازمه ، وهو