الصفحه ٨٤ : النبي محمد صلىاللهعليهوسلم ، أوحى الله بها إليه وأطلعه عليها ، دون أن يكون عالما هو
وقومه بها قبل ذلك ،
الصفحه ٨٥ : ، وكذلك صبر النبي صلىاللهعليهوسلم على أذى العرب الكفار ، فأيده الله ، وأعزّه ، ونصره عليهم
نصرا مؤزرا
الصفحه ٩٨ : ترعى نباتها وتشرب ماءها (وَلا تَمَسُّوها بِسُوءٍ) عقر (فَيَأْخُذَكُمْ
عَذابٌ قَرِيبٌ) عاجل لا يتراخى عن
الصفحه ١٠١ :
وقدّروا أني نبي
على الحقيقة ، وكان على يقين أنه على بيّنة ؛ لأن خطابه للجاحدين ، وانظروا إن
الصفحه ١٠٦ :
وإنما نمدّ إليه
أيدينا ؛ لأنا لا نأكل. ولوط : النبي الكريم ابن أخي إبراهيم وأول من آمن به
الصفحه ١٠٩ :
الأخلاق ، ومن آداب الإسلام ، ومن خلق النبيين والصالحين. وهي سنة وليست بواجبة ،
لقوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٤ : ظالم ، روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه سأل جبريل عليهالسلام ، فقال : يعني ظالمي أمتك ، ما من ظالم
الصفحه ١٢٠ : رحمة
الله تعالى وعدله إنجاء المؤمنين وإهلاك الكافرين ، وتلك معجزة للنّبي وتكريم لمن
آمن معه ، وردع
الصفحه ١٢١ : أيضا عبرة لكلّ
ظالم من أهل مكة وغيرهم.
روي عن النّبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «سيكون في آخر أمتي
الصفحه ١٣٢ : عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «ما أظهر قوم البخس في المكيال والميزان إلا ابتلاهم
الله بالقحط
الصفحه ١٤٧ : للنبي صلىاللهعليهوسلم. (كَما يَعْبُدُ
آباؤُهُمْ) أي كعبادتهم ، والاستثناء بقوله : (إِلَّا كَما
الصفحه ١٥٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقلت : يا رسول الله ، علام نعمل؟ على شيء قد فرغ منه ،
أم على شيء لم يفرغ منه
الصفحه ١٥٣ : ء النبي صلىاللهعليهوسلم بتعذيبهم كما عذب الأمم المهلكة المتقدمة ، فقال : (فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ) أي
الصفحه ١٥٤ : تسلية للنبي صلىاللهعليهوسلم ووعيد لقومه.
إنهم يعبدون
الأوثان والأصنام مثلما يعبد آباؤهم ، فهم مثلهم
الصفحه ١٥٧ : الماضية ، وإلقاء الأضواء على حوادث غيبية مهمة جدا ، لم يكن
يدري بها النبي صلىاللهعليهوسلم ولا أحد من