الصفحه ٢٥٢ :
شيء إلا عنده
خزائنه ، وما من نعمة بخلقه فمنه وحده ، لا شريك له ، كما قال تعالى : (وَآتاكُمْ مِنْ
الصفحه ٦٨ : الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ) [٩ / ٥] ، والهدي
: ما يتقرب به المرء من النعم
الصفحه ٧٣ :
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم شيء أحلّه الله له حتى نحر الهدي».
وقال الحنفية : من
أهدى هديا حرم
الصفحه ٢١٢ : : (إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ) على أن شرع من قبلنا شرع لازم لنا إلا إذا قام الدليل
الصفحه ٦٧ :
هي الأنعام. فلا
تشمل غير الأنعام ، سواء أكانت من ذوات الحوافر كالخيل والبغال والحمير ، أم من
غيرها
الصفحه ١٢٥ :
برسلي التي سترسل
لكم بعد موسى ، أي صدقتموهم فيما يجيئونكم به من الوحي ، مثل داود وسليمان وزكريا
الصفحه ٢٦٠ : ، ورافع
بن حرملة ، فقالوا : يا محمد ، ألست تزعم أنك على ملة إبراهيم ودينه ، وتؤمن بما
عندنا من التوراة
الصفحه ٦٤ : الإحرام (الشَّهْرَ الْحَرامَ) أي بالقتال فيه (وَلَا الْهَدْيَ) ما يهدى إلى الحرم من الأنعام ، بذبحه فيه
الصفحه ٢١٩ : يصرفهم عن الهدى ، بسبب ما لهم من الذنوب السالفة التي
اقتضت إضلالهم ونكالهم ، ويريد الله أن يعذبهم في
الصفحه ٦٥ : : (وَلَا الشَّهْرَ
الْحَرامَ وَلَا الْهَدْيَ).
(وَإِذا حَلَلْتُمْ) من الإحرام (فَاصْطادُوا) أمر إباحة لا
الصفحه ١٣٠ :
فقد أخطأ طريق
الحق والخير ، وعدل عن الهدى إلى الضلال.
٧ ـ الإخبار عن
النصارى أيضا أنهم نقضوا
الصفحه ٢٠٤ : الله (الْفاسِقُونَ) الخارجون من الإيمان وطاعة الله ، المتجاوزون أحكام الدين.
(وَقَفَّيْنا عَلى
الصفحه ٢٤ : لا ينفذ إليها الخير والهدى الإلهي ، وكفرهم بعيسى والإنجيل ،
وقذف السيدة مريم بالزنى ورميهم لها بيوسف
الصفحه ٢٦٨ :
وتركوا الفساد ،
وأعاد إليهم ملكهم على يد ملك من ملوك الفرس ، وعمر لهم بيت المقدس ، ورد من كان
في
الصفحه ٧١ : البدن التي تهدى للحرم ، وإشعارها : أن يجزّ شيء من سنامها حتى يسيل
منه الدم ، فيعلم أنها هدي. وقال عطا