الصفحه ٧٢ : والصدقات. وأخذ العلماء من ذلك
عدم جواز الأكل من الهدايا التي تقدم للذبح في الحرم ، إلا هدي التطوع والقران
الصفحه ٢١٠ : المتأكدة ،
وإنما خصها بالمتقين ؛ لأنهم هم الذين ينتفعون بها ، كما في قوله تعالى عن القرآن (هُدىً
الصفحه ٣٧ : يطلع العباد عليه من البينات
والهدى والفرقان ، وما يحبه الله ويرضاه ، وما يكرهه ويأباه ، وما فيه من
الصفحه ٢١٥ : أنزله على عيسى كلمته ،
وذكر ما فيهما من هدى ونور ، وأمر باتباعهما حيث كانا
الصفحه ٢٠٣ : ، (وَمُصَدِّقاً) الثاني حال من (الْإِنْجِيلَ).
(فِيهِ هُدىً وَنُورٌ) رفع بالظرف ؛ لأنه وقع حالا ، فارتفع ما بعده
الصفحه ٢٠٢ :
التَّوْراةِ وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ
الصفحه ٢٣٠ :
صلىاللهعليهوسلم :
من محمد رسول الله
إلى مسيلمة الكذاب. السلام على من اتبع الهدى ، أما بعد ، فإن الأرض لله يورثها
الصفحه ٢١١ : عباس في أهل الكتاب (اليهود والنصارى). والأولى أن يقال : من
جحد حكم الله وأنكره فهو الكافر ، ومن لم يحكم
الصفحه ٢٦٤ :
والاقتداء بشريعته
، وتعملوا بما أنزل إليكم من ربكم ، يعني القرآن العظيم ، الذي أكمل الله به الدين
الصفحه ٢٢٠ : الحياة أو
الأحكام :
دلت الآيات على ما
يأتي :
١ ـ هناك جسور
التقاء واضحة بين القرآن وما تقدمه من الكتب
الصفحه ١٣٢ : .
(قَدْ جاءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ) هو النبي صلىاللهعليهوسلم (وَكِتابٌ مُبِينٌ) قرآن بيّن ظاهر (يَهْدِي
الصفحه ٢٨٣ : هدى ونور وتشريع القصاص فيها
وإلزام النصارى بالحكم بها.................. ٢٠٢
الحكم بشريعة القرآن
الصفحه ٨٣ : .
وكلا المعنيين نوع
من الخرافة والوهم ، والتخلف العقلي الذي يعوق تقدم الأمة ويدعو إلى السير على غير
هدى
الصفحه ٤١ :
يأمرهم فيه الانصياع لدعوة محمد صلىاللهعليهوسلم ، والإيمان برسالته.
فهذا الرسول قد
جاءكم بالهدى ودين
الصفحه ٥٣ : الأولين تنبيها على
أن البهجة الروحانية أشرف من اللذات الجسمانية (١).
والهداية في
القرآن نوعان : هداية