الصفحه ٢٥٩ : اللهصلىاللهعليهوسلم في سفر ، تركنا له أعظم شجرة وأظلها ، فينزل تحتها ، فنزل
ذات يوم تحت شجرة وعلق سيفه فيها ، فجاء رجل
الصفحه ٢٦ : العلم المتقنون له (وَالْمُؤْمِنُونَ) المهاجرون والأنصار (أَجْراً عَظِيماً) هو الجنة.
المناسبة
الصفحه ٢٩ : المهاجرين
والأنصار أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم ، ومقيمو الصلاة ، ومؤدو الزكاة ، سيعطيهم الله ثوابا
عظيما
الصفحه ٦٥ : القعدة يريد مكة ، فلما سمع به أصحاب
النبي صلىاللهعليهوسلم تهيأ للخروج إليه نفر من المهاجرين والأنصار
الصفحه ١٠٠ : غسلا. قال أبو زيد
الأنصاري من رواة الحديث الثقات ومن أهل اللغة ، وكان من أهل العدل والتشيع توفي
سنة ٢١٥
الصفحه ٢٣٧ : : جند
الله وأنصاره والمنفذون أوامره ، والمجتنبون نواهيه. وإذا توافرت هذه الصفات كانوا
هم الغالبين
الصفحه ٢٦٩ : الْجَنَّةَ وَمَأْواهُ النَّارُ وَما
لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ (٧٢) لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ
الصفحه ٢٧٠ : أَنْصارٍ) يمنعونهم من عذاب الله.
(لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا : إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ) أي أحد
الصفحه ٢٧٧ : ، ولم يتمكن هو
بدفع ضررهم عن نفسه ، وكذا لم يستطع تحقيق نفع دنيوي لأتباعه وأنصاره وصحبه ، وقد
تعرضوا
الصفحه ٥٥ : ؟ فأنزل الله : (يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ
فِي الْكَلالَةِ).
وروى أحمد
والشيخان وأصحاب السنن
الصفحه ٩٧ : بن حاتم عند أحمد والشيخين : «وإن خالطها كلاب من غيرها فلا تأكل» وفي رواية :
«فإنما سميت على كلبك
الصفحه ١٠٦ : ، فقد روى
أحمد والشيخان وأبو داود والترمذي : أنه ـ أي جرير ـ بال ثم توضأ ومسح على خفيه ،
فقيل له : تفعل
الصفحه ١٨١ :
وداود الظاهري :
يجب القطع بسرقة القليل والكثير ؛ لظاهر الآية ، وللحديث الذي رواه الشيخان عن أبي
الصفحه ٣٣ : معنى بطريقة تفيده العلم اليقيني القاطع بما أعلمه
الله به. أو هو كما قال الشيخ محمد عبده في رسالة
الصفحه ٧٩ : كالنار والرصاص المستعمل الآن في البنادق فيؤكل شرعا ، لما رواه أحمد
والشيخان أن عدي بن حاتم قال : قلت : يا