الصفحه ١٠٢ : الطاعة ، وأعظم الطاعة بعد الإيمان الصلاة ، والصلاة لا تصح إلا
بالطهارة ، فذكر فرائض الوضوء ، ثم ذكّرنا
الصفحه ٢٦٢ :
أمته بإبلاغ
الرسالة ، وأداء الأمانة ، واستنطقهم بذلك في أعظم المحافل في خطبته يوم حجة
الوداع ، وقد
الصفحه ٢٤٠ : ) :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) : روى أبو الشيخ ابن حيان الأنصاري الأصفهاني (٢٧٤ ه) عن
ابن عباس قال
الصفحه ٢٢٥ : ، وبعضهم أولياء بعض ، أي إن
اليهود بعضهم أنصار بعض ، والنصارى بعضهم أنصار بعض ، وقد نقض اليهود عهودهم
الصفحه ٦ : : «إن
لصاحب الحق مقالا». وهذا من قبيل ارتكاب أخف الضررين ودفع أعظم الشرين.
الصفحه ١٦ : عزوجل أن آباءهم قد عنتوا موسى عليهالسلام بأكبر وأعظم من هذا ، فقالوا : (أَرِنَا اللهَ جَهْرَةً) أي
الصفحه ١٧ : تعجب يا محمد
من سؤالهم ، فقد سألوا موسى أعظم من هذا ، فقالوا : أرنا الله رؤية جهرة عيانا ،
بلا حواجز
الصفحه ٥٠ : : (وَلَا الْمَلائِكَةُ
الْمُقَرَّبُونَ) على تفضيل الملائكة على البشر ، وأنهم أعظم من المسيح خلقا
وأفعالا
الصفحه ٦٦ : الوفاء بالعقود ، ومن أعظم النعم إحلال
بهيمة الأنعام أكلا من طريق الذبح الشرعي ، والأنعام : هي الإبل
الصفحه ١٥٥ : ،
فقتله ، فأصبح من جملة الذين خسروا أنفسهم من الدنيا والآخرة ، وأي خسارة أعظم من
جريمة القتل هذه؟!
ثم
الصفحه ١٦٩ : عذابا أيضا ، وعلى وصف عقوبة
الآخرة بالعذاب العظيم مع أن لهم فيها خزيا أيضا ؛ لأن الخزي في الدنيا أعظم من
الصفحه ١٨٥ : قطع
بسرقته ، وهو مذهب الشافعي وأبي حنيفة ؛ لأنه ليس بمال. ورد المالكية : هو من أعظم
المال ؛ ولم يقطع
الصفحه ٢٠٩ : الكفر ، والكفر أعظم من الظلم ، والظلم أخف منه؟ والجواب :
أن الكفر تقصير في حق الخالق سبحانه ، والظلم
الصفحه ٢١٠ : «البارقليط» الأعظم.
وأما كون الإنجيل
مختصا بعظة المتقين فلاشتماله على النصائح والمواعظ والزواجر البليغة
الصفحه ٢٥٥ : صلىاللهعليهوسلم أطفأها الله ، وقهرهم ووهّن أمرهم ، ويسعون في الأرض فسادا
، أي في إبطال الإسلام ، وذلك من أعظم