الصفحه ٣٢ : بالرزايا. زيارة الضعفاء من
التواضع. زينة الباطن خير من زينة الظاهر. سيرة المرء تنبى عن سريرته. سمو المر
الصفحه ٩٤ : هل تعيش الى الفجر
فكم من صحيح مات من غير علة
وكم من عليل عاش دهراً الى دهر
الصفحه ٩٠ :
تأتي به الأخبار.
(٣) الشقشقة بالكسر
شيء كالرثة يخرجه البعير من فيه إذا هاج.
(٤) الأرحبي منسوب
الى
الصفحه ٢ :
١
٦٥٦٩
٢٨٧
٦٣
ـ باب استحباب الصلاة فيما بين المسجد الحرام ومسجد النبي ٩ وفي
الصفحه ١٠ :
١
٦٥٦٩
٢٨٧
٦٣
ـ باب استحباب الصلاة فيما بين المسجد الحرام ومسجد النبي ٩ وفي
الصفحه ٤٤ :
ـ ٨ ـ
قال
الإمام كرم الله وجهه في رثاء الرسول الأعظم صلوات الله عليه من بحر الطويل
الصفحه ٢٦ :
وتأثيرها ؛ وكان الإمام ينهل هذه الحكمة من القرآن الشريف والحديث النبوي الخالد.
وسمو الروح ، وعظمة الإيمان
الصفحه ٢٣ : المؤلفة قبل الشريف
الرضي من كثير مما في نهج البلاغة وقد ذهب كثير من الباحثين إلى نسبة الكتاب لعلي.
ولكن
الصفحه ٥٧ : عتبة يوم بدر من الرجز :
تبَّا وتعساً لك يا ابن عُتبهْ
أسقيك من كأس المنايا
الصفحه ٨٧ :
منَّا النبيُّ الطاهرُ المطهرُ
وحمزةُ الخيرِ وصِنْوِي جعفرُ
الصفحه ١٠٩ : بذي تمار متوجها إلى حرب الجمل حين بلغه ما لقيته ربيعة من القتل
بمحاربتها لأصحاب أم المؤمنين عائشة
الصفحه ٢٨ :
٤ ـ ومن كلامه في التحريض على القتال
لما أغار سفيان الأسدي عن الأنبار ، قتل عامله عليها :
حمد
الصفحه ٣٣ : من مطر وابل. المحسن حي وإن
نقل إلى منازل الأموات. العاقل إذا سكت فكر وإذا نطق ذكر وإذا نظر اعتبر
الصفحه ٣٤ : ء من الدنيا سماعه أعظم من عيانه ، كل وعاء يضيق بما جعل فيه
إلا العلم فإنه يتسع ، كم يفتح بالصبر من غلق
الصفحه ١ :
٢٤٨
٤٤
ـ باب تأكد استحباب قصد المسجد الأعظم بالكوفة ولو من بعيد ، واكثار الصلاة فيه
فرضاً