الصفحه ١٤٥ :
وفي هذه القصة
موضوعات ستة (١).
الأول ـ خلق آدم
من طين : أبان القرآن الكريم أن أصل خلق آدم
الصفحه ٢٣٩ : القرآن الكريم.
التفسير والبيان :
والله لقد أنزلنا
إليك يا محمد دلائل واضحات تدل على صدق رسالتك
الصفحه ٢٠٧ : : آمنت بالله ،
ثم استقم».
والجمع بين
الآيتين المذكورتين (٨١ ، ٨٢) هو منهج القرآن الكريم في البيان ، فإن
الصفحه ٢٥٦ : على حذر ، فما يود أهل الكتاب
ومشركو العرب أن ينزل عليكم خير من ربكم كالقرآن والرسالة ، والكتاب الكريم
الصفحه ١٥ : نزول القرآن
:
لم ينزل القرآن
جملة واحدة ، كما نزلت التوراة على موسى والإنجيل على عيسىعليهماالسلام
الصفحه ٢٣٢ : في قلق وحيرة واضطراب دائم وشك يخيفهم ويزعج أعماق نفوسهم. والآية الكريمة
من المعجزات المتضمنة الإخبار
الصفحه ٢٤٠ : بعض ما فيه ، ولم يؤمنوا به إيمانا حقا كأنهم لا يعلمون أن
من لم يؤمن بالقرآن الموافق للتوراة ، لا يكون
الصفحه ٣١٤ : دينك المشتملة على إثبات وحدانية الله ،
وعلى الإقناع بالبعث والجزاء ، ويعلمهم القرآن وأسرار الشريعة
الصفحه ١٢٤ : بهذا الخالق الكريم ، ولا يليق بأحد الكفر والعناد ، وهو استمرار في توبيخ
الكفار ، وتذكيرهم بنعم الله
الصفحه ٢٦٦ : الرسولصلىاللهعليهوسلم.
ويجوز بالاتفاق
نسخ نص القرآن بالقرآن ، والسنة المتواترة بمثلها ، وخبر الآحاد بمثله وبالمتواتر
الصفحه ٥٤ :
الحمد ، وفاتحة
الكتاب ، لأنه تفتتح قراءة القرآن بها لفظا وكتابة ، وتفتتح بها الصلوات ، وأم
الكتاب
الصفحه ١٤ :
وبناء عليه : لا
تسمى ترجمة القرآن قرآنا ، وإنما هي تفسير ، كما لا تسمى القراءة الشاذة (وهي التي
لم
الصفحه ٢٨ : خاص للضرورة ، لعجزهم عن أخذ القرآن على غير لغاتهم ، لأنهم كانوا
أميين لا يكتب إلا القليل منهم ، ثم زال
الصفحه ٣٦ : عَرَبِيًّا ، لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها) [الشورى ٤٢ / ٧]
ومنها : (حم. وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ
الصفحه ٢١ : جبل ، وزيد بن
ثابت ، وابن مسعود ، وأبو موسى الأشعري.
الجمع الثاني في
عهد أبي بكر :
لم يجمع القرآن