الصفحه ١٠٢ : : جاريةٌ
قطيعُ القِيام ، كأنَّها
من سِمَنها تنقطع عنه. وفلانٌ منقطِعُ
القَرين في سَخاء
أو غيره. وفي بعض
الصفحه ١٩٢ :
* كالكَرْمِ إذْ نادَى من الكَافُورِ (١) *
ويقال له الكفرَّى (٢). فأمَّا
الكَفِرات والكَفَر
الصفحه ٧٢ :
وكأنَّه شيءٌ قد
قطعتَه من مالك. والقِراض
في التِّجارة ، هو
من هذا ، وكأنَّ صاحب المال قد قَطَع من
الصفحه ٤٢٥ :
تناسُخُ
الأزمنة والقُرون.
قال السجستانىّ (١) النَّسْخ
: أن تحوّل ما في
الخليَّة من العَسَل
الصفحه ١٧٤ :
والأصل ما ذكرناه.
وأمَّا الذي ذكرنا من التّأخير فقولُهم : أكرَيْتُ
الحديثَ : أخَّرتُه. قال
الحطيئة
الصفحه ١٨٨ : ،
سمِّيَ لما يجمع من اللَّحم. والكِفْل
في بعض اللُّغات :
الضِّعف من الأجر ، وأصله ما ذكرناه أوّلاً
الصفحه ٢٨٩ : (١). وقالوا : ما عنده خَيْرٌ ولا مَيْر.
ميز الميم والياء والزاء أصلٌ صحيح يدلُّ على تزيُّلِ شيءٍ من
شي
الصفحه ١٠٤ : مشتقٌّ من
هذا لأنَّه لأهل المَدَرِ والقاطِنين
بالقُرى. وكذلك القِطْنيَّة واحدة
القَطَانيّ كالعَدَس
الصفحه ٢٨٤ : : «أَمِرِ الدّمَ بما شئت» ويروى «أمْرِ الدّمَ». من مَرَى يَمْرِي ،
وسيأتي. والمُورُ : ترابٌ تَمُور به
الصفحه ٤٠٩ : فندَرَتْ عينُه ، أي خرجَتْ من موضِعها. وقولهم : الأندريّ ، ما نُراه عربيًّا ، لكنَّهم يقولون : الأندْرَون
الصفحه ٥٨ : . ويقال : القَتَام الغُبار الأسود ، ومنه بازٍ
أَقْتمُ الرِّيش. ومكانٌ قاتِمٌ : مُغْبَرٌّ مظلمُ النَّواحي
الصفحه ١٧٩ :
فباتَ له دون
الصَّبَا وهي قَرَّةٌ
لحافٌ ومصقولُ
الكساءِ رقيقُ
الصفحه ١٩١ : ، أي سريع ، من
هذا.
كفر الكاف والفاء والراء أصلٌ صحيحٌ يدلُّ على معنًى واحد ، وهو
السَّتْر والتَّغطية
الصفحه ٣٤٢ : أبِيه.
مقد الميم والقاف والدال لا نَعرِف فيه شيئاً ، إلّا أنَ المَقدِّىَ : شرابٌ منسوبٌ إلى قريةٍ
الصفحه ٤٨٥ : ،
للبكرى. طبع سنة ١٣١٣ القاهرة.
إعجاز القرآن ،
للباقلانى. طبع السلفية ١٣٤٩ القاهرة.
بلوغ الأرب