الصفحه ٣٥٨ :
أبو زيد : أضَبّ القومُ إضباباً ، إذا تكلّموا جميعاً. ثمّ يُحْمَل على هذا الأصلِ أكثرُ
الباب. من
الصفحه ٤١٣ : مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ).
طفل الطاء والفاء واللام أصل صحيح* مطّرد ، ثم يقاس عليه ،
والأصل المولود
الصفحه ٤١٧ : أن يكون ولدَه ؛ لما ذكرناه.
ثم يشتَقّ من هذا
فيقال للحبْل الذى يشدُّ به الطِّلَا
طِلْوة. كذا قال
الصفحه ٤٢٠ : ء
وطَرْحه ، ثم يُحمَل عليه.
فالطَّلَف : الهَدَر من
الدِّماء. وكلُّ شىءٍ لم يُطْلب فهو هَدَر. قال
الصفحه ٤٣١ : .
طوس الطاء والواو والسين ليس بأصل ، إنّما فيه الذى يقال له الطَّاوُس. ثم يشتقّ منه فيقال للشَّىء الحسن
الصفحه ٤٣٦ :
ثمّ يستعار ذلك فى
غيرِه وفى كلِّ سُرعة. من ذلك الطَّير : جمع طائر ، سمِّى ذلك لما قُلناه. يقال طار
الصفحه ٤٤٠ : له. ثم يُحمَل على هذا حتى يقال طبَّقَ ، إذا أصاب المَفْصِل ولم يخطئْه. ثم يقولون : طَبَّق عُنقَه
الصفحه ٤٤٩ :
وأمَّا الأصل
الآخر فالطَّرْف ، وهو تحريك الجفون فى النّظَر. هذا هو الأصل ثم يسمُّون
العينَ
الصفحه ٤٧٠ : ء : رقيقة الجَفن. ثم يحمل عليه فيقال ساقٌ ظمياء : قليلة اللحم.
ومن المهموز : الظَّمَأ ، وهو العطش ، تقول
الصفحه ٤ : الصَّحيح ثم شُبِّهَتْ به المرأة الرَّصْعاء فقيل زَلَّاء. وإِن كان
الأَرْسَح كما قيل فهو قياسُ
الصفحه ٥ : ،
ثم يحمل عليه. فالزَّبَب : طُول الشَّعَرْ وكثرتُه. ويقال بعيرٌ أَزَبُ. قال الشاعر
الصفحه ٧ :
: زِرُّ القميص. ثم يشتقّ منه الزِّرُّ ، يقال إنّه عظمٌ تحت القَلْب. قال ابن السكيّت : يقال
للرّجل الحسن
الصفحه ٢٥ :
داعٍ بعاجلةِ الفِراق زَميعُ (١)
قالوا : والزّميع الشجاع الذى يُزمِع
ثم لا ينثنى ،
والجمِيع
الصفحه ٢٧ : الأعضاء ، ثم
يشبه به. والآخَر دليلُ ضيقٍ فى شىء.
__________________
(١) البيت لابن مقبل
، كما فى
الصفحه ٣٦ : فقد عدَل عن غيرك.
ثم يُحمل على هذا
فيقال لرئيس القوم وصاحِب أمرهم : الزُّوَيْر ، وذلك أنَّهم يعدِلون