الصفحه ٣٤١ : :
* عَن ذِى دَرانِيكَ وهُلْبٍ أَهْدَبا (٢) *
و (الادْعِنْكارُ) : إقبال السَّيل. ومحتملٌ أن يكون هذه من
الصفحه ١٤٦ : (٢) *
وهذا ما أمكَنَ
استخراجُ قياسِه من هذا الباب. أمّا الذى هو عندنا موضوعٌ وضعاً فقد يجوز أن يكون
له قياسٌ
الصفحه ٣٣٧ : مشتقٌّ ظاهر الاشتقاق ، وبعضُه منحوتُ بادى النَّحْت ،
وبعضه موضوعٌ وضعاً على عادة العربِ فى مِثْله.
فمن
الصفحه ٢٣٩ : . وقال قوم : المخابَرة مشتقٌّ من اسم خَيْبر.
ومن الذى ذكرناه
من الغُزْر قولُهم للناقة الغزيرة : خَبْرٌ
الصفحه ٣ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
کتاب الحاء
باب ما جاء من كلام العرب فى المضاعف والمطابق
الصفحه ٩ : :
* وقد تَرَدَّى كلُّ قِرْنٍ حَسيسْ (٢) *
ويقال إن البَرْدَ محَسَّة للنَّبَاتِ. ومن هذا
حَسْحَسْت الشى
الصفحه ١٨٣ :
لَمّا أتى خبرُ
الزُّبَيْرِ تواضعت
سُورُ المدينةِ
والجبالُ الخُشَّعُ
الصفحه ٤٤ : . والحَرَقُ
فى الثَّوب (٢). والحَرُوقاء هذا الذى يقال له الحُرَّاق. وكلُّ ذلك قياسُه
واحد.
ومن الباب قولهم
الصفحه ٥٠٤ : : الرّديف : الذى يجىء بقِدْحه بعد أن فاز مِن الأيسار واحد أو اثنانِ
، ويسألُهم أن يدخلوا قِدْحَه فى
الصفحه ٣٥١ :
الكِسائىّ. ويقال
ثورٌ مذرَّع ، إذا كان فى أذرَعِهِ
لُمَعٌ سُودٌ.
ومطرٌ مذرِّع ، وهو الذى إذا
الصفحه ٣٤٨ : (١)
ويقال له الذُّنَان أيضاً. ويقال إنّ المرأةَ
الذّنّاءِ التى يسيل
حَيضُها ولا ينقطع ويقال الذَّنانة
الصفحه ١٧ : : يباع زقّ
منها بحِقّ (٢). وفلان حامِى الحقيقة ، إذا حَمَى ما يَحقُّ عليه أن يحمِيه ؛ ويقال الحقيقة
الصفحه ٩٩ : مُشْرِف. يقال حَلَّق
، إذا صار فى حالق. قال الهذلى:
فلو أنّ أمِّى
لم تلدْنى لحلّقتْ
الصفحه ٣٦١ : الصاغانى ، أن هذه الرواية تصحيف. وصوابها «شل الأجير»
ويروى : «شد». ولدى فى الديوان : «شل».
(٤) هو مهلهل
الصفحه ٨١ : «فيحظِلُ أو يَغَار» إنّه
التّقْتير. وأحْرِ أن يكون هذا أصحّ ، لأنّه قال «أو يغار». والتقتير يرجع إلى
الذى