الصفحه ٤٠٣ : ، كأنّ كلَّ واحدٍ منهم يريد
رَضْخ صاحبِه. والرَّضْخ من الخَبَر : الذى تسمعه ولا تستيقِنُ منه (٢). ويقال
الصفحه ٤٢٤ : فلتبلّغ
أنِّى حرَّمْتُ المدينةَ. وذلك كقولهم رَفَع
فلانٌ على العامل
، وذلك إذا أذاعَ خَبرَه ورَفْع
الصفحه ١٢٤ :
الباب ، لأنه أشياءِ تُخْلَط. قال أبو عُبيدٍ فيما رواه ، للذى أحدَقَتْ به الإماء
من كل وجهٍ ، محيوس. قال
الصفحه ٤٢٣ : أميرَهم وانصَرفوا. ويقال :
رجلٌ رُفَضَةٌ ، للذى يُمسِك الشىءَ ثم لا يلبثُ أن يدَعَه ، ويقال رَفَضَ النّخلُ
الصفحه ٢٨٤ : مَدْخَلٍ ما.
فالأوَّل الدُّغمة فى الخيل : أن يخالِف لونُ الوجه لونَ سائر الجسَد. ولا
يكون إلا سَواداً
الصفحه ٥٩ : ءَه يُحسَى.
ومما هو محمولٌ عليه
احتسيت الخَبَر وتحسَّيت مثل تحسَّسْت ، وحَسِيت بالشىء مثل حَسِسْتُ. وقال
الصفحه ٣٧٣ :
برُكبته فى الأرض
يريد أنْ ينهض. ومن الباب فلان يرُسُ
الحديثَ فى
نَفْسه. وسمِعتُ رَسًّا من خَبَر
الصفحه ٤٥٣ : يأتونهم بالماء.
فالأصل هذا. ثمّ
شبَّه به الذى يأتى القومَ بِعلْمٍ أو خَبَرٍ
فيرويه ، كأنَّه أتاهم
الصفحه ١١ : ، إذا أثقَبتَها ، وهو من الأصل الذى ذكرناه ، كأنّك
جعلت ثَقُوبَها كالحشِيش لها تأكُله. قال :
فما
الصفحه ٤٢٢ : ء والسين قريبٌ من الباب الذى قبله ، إلا أن فى
كتاب الخليل : الرَّفْس
: الصَّدْمة فى
الصَّدر بالرِّجْل
الصفحه ١٤٨ :
الأبواب أنَّ كلَّ ما لم يصحَّ وجهُه من الاشتقاق الذى نذكره فمنظورٌ فيه ، إلّا [ما]
رواه الأكابر الثقات
الصفحه ٢٥٥ :
كتاب الدّال
باب الدال وما بعدها فى المضاعف والمطابق
در الدال والراء فى المضاعف يدلُّ على أصلين
الصفحه ١٩ : واحد ، سمِنت
قبل أن تسمنا ثم ضَبِعَتْ ولم تَضْبَعا (٢) ، ثم لَقِحت ولم تَلقَحا.
قال أبو عمرو : استحقّ
الصفحه ٢٤٩ : وفرّقته. والذى عندى فى هذا أنّه مشبَّه
بالحبّ الذى يسمّى الخَرْدَل
، وهو اسمٌ وقع
فيه الاتّفاق بين العرب
الصفحه ١٢٢ :
حوم الحاء والواو والميم* كلمةٌ واحدة تقرُب من الذى قبلها ،
وهو الدَّوْر بالشىء يقال حام
الطائرُ