الصفحه ٢٩٧ :
والحاصل أنّ
الأحاديث المتواترة دالّة على وجوب العمل بأحاديث الكتب المعتمدة ، ووجوب العمل
بأحاديث
الصفحه ٣٤٤ : :
لم أقف لأحد من
أصحابنا على قول في القدح فيه ، ولا على تعديل بالتنصيص ، والروايات عنه كثيرة ،
والأرجح
الصفحه ٣٧٠ :
تنبيه مهم
في المرحلة الأولى
كنت بنّيت على تصحيح طرق الشيخ إلى ما رواه في التهذبين على المشيخة
الصفحه ٤٠٤ : بابويه رحمهالله على ذلك. إلّا في محمّد بن عيسى بن عبيد فلا أدري ما رأيه (ما
رأبه) فيه لأنّه كان على ظاهر
الصفحه ٤٢٠ :
علي بن جعفر عن
أخيه موسى بن جعفر عليهالسلام قال سألت ...
أقول
: هذا السند مرسل
أوّلا ، ورجاله
الصفحه ٢٣ :
وقفت على كلام لسيّدنا الأستاذ الخوئي عليهمالسلام في هذا المقام ، وهو موافق لما ذكرنا ومخالف لما ذكره
الصفحه ٢٧ : . (١)
وثانيا : إنّ
الشّهاده دليل على غفران الذنوب وحسن الخاتمة ودخول الجنة ـ رزقناها الله مع
الإمام الغائب ، أو
الصفحه ٢٨ : اعتماد الصدوق فيها على قاعدة التسامح ، لكنّه مخالف
لإطلاق كلام الصدوق ، فلا عبرة به.
على أنّ أصل كلامه
الصفحه ٥٤ :
البيان؟ ولا أقلّ
من الشّك في مثل هذا البناء ، واللبّي يؤخذ بالقدر المسلّم والمتيقّن ، على أنّه
الصفحه ٥٩ : الحمل على الحسّي عند دوران الأمر بين
الحسيّ والحدسي ، حتّى يثبت كونه حدسيّا في المقام مقرون بالصعوبة بعد
الصفحه ٦٤ : يشهد عليه
بالغلوّ والكذب ، وأخرجه من قمّ إلى الريّ وضعفّه غير واحد. ويقول الأستاذ في
معجمه : بل الظّاهر
الصفحه ٨٦ : بعضهم :
مكان الحسن بن محبوب ، الحسن بن علي بن فضّال ، وفضّالة بن أيوب. وقال بعضهم :
مكان فضالة بن أيّوب
الصفحه ١٣٢ : مراعات تعليقاتنا عليه.
قال : كلّ أحمد بن
محمّد ، فهو ابن الحسن بن الوليد. (٢)
كلّ جعفر بعده ،
فهو ابن
الصفحه ١٣٩ : إسحاق النهاوندي ، وإبراهيم بن
سليمان التهمي ، وإبراهيم بن هاشم ، وأحمد بن إسحاق ، وأحمد بن الحسن بن علي
الصفحه ١٤٤ :
على المرتضى
والرضي رحمهالله ، وقرأ عليه المفيد عبد الرحمن ، والسيّد عبد الله بن علي
بن عيسى بن