الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآله ومن قبله كان مولى بني أسد كوفي بزّاز ضعيف جدّا لا يعوّل
عليه ، له كتاب يرويه جماعة .... (١)
وعن
الصفحه ١٦٩ : إصلاح الكتاب للطبعة الرابعة في بحار الأنوار في الباب المذكور ، والموجود فيه
برقم : ٣٧ ، ج : ٣ / ٣٠٣
الصفحه ١٩٠ : والنصاب ـ ولا في
غير المنتحلين بالإسلام ، كالمشركين وأهل الكتاب من ثبت وثاقته وروي الحديث.
ولا أقول
الصفحه ١٩٣ : العالم وغيره في أوائل هذا الكتاب ، كما أنّ للشيخ الأنصاري قدسسره نظر آخر حول حجيّة
خبر الواحد ذكره في
الصفحه ٢٠٦ : أكثر نسخ
الكتاب الفهرست لا يخلو من تصحيفات وأغاليط ، كما قال بعض المهرة : من أنّ أكثر
النسخ الموجودة في
الصفحه ٢٠٩ :
حسب حسابي ـ غير
القطعي ـ ظهرت أقلّ منها بكثير ، وإن شئت أن تحيط ببعض خصوصيّات الكتاب المذكور
الصفحه ٢١٥ : المشائخ ، كالسيرافي ، وأحمد
بن محمّد الجندي ، وأبي فرج الكاتب وغيرهم.
قلت : لا شكّ لمن
راجع كتاب
الصفحه ٢٢٥ : جرحه وتعديله إن وصلا بطريق معتبر ، ولا
نعتمد على كتابه لما مرّ. (٢)
١١. العلّامة السديد
المحقّق
الصفحه ٢٣٣ : الصحيح ، حيث ادّعي
إنّ روايات كتابه مقبولة عند الكلّ ، فقال : أي : باعتقاد مسلم إنّها مقبولة عند
الكلّ
الصفحه ٢٣٨ : ، ثمّ قال : فهذه فايدة جليلة قد أخذتها
واستفدته من كتاب الرجال للشيخ رحمهالله.
أقول
:
لا تحضرني
الصفحه ٢٤١ : بأنّ
الشّيخ الأنصاري قدّس سره كان واثقا بما إستدلّ به من الأحاديث ، كما يظهر من كتاب
مكاسبه وغيره
الصفحه ٢٤٤ : من : الكتاب والسنّة والإجماع
الشّامل للشهرة المحققة ، وفي ما ليس قرينة ، العمل بالصحيح ، والحسن
الصفحه ٢٨١ : للمصنف (الكليني) عنه في هذا الكتاب الّا أربع روايات
جنت أقلام الناسخين على سند اثنين منها ، وبقت اثنتان
الصفحه ٣٠٢ :
، والعمل بها ، فإن كان راوي الكتاب ومؤلّفه ثقة عمل به ، وإلّا فلا (١).
وهذا منه متناقض
مع قوله بقطعية
الصفحه ٣٠٤ :
الأحاديث المعتبرة
، الموضوع لجمع الرّوايات المعتبرة سندا. وبعد ملاحظة الكتاب وقع لنا الشّكّ في