الصفحه ٩١ : عنه
: بأنّ إنكاره مؤخّر عن ادّعائه في كتاب المعتبر ، (١) فيحمل إنكاره على عدوله عن قوله الأوّل
الصفحه ٩٦ : ، فضلا عن الكذّاب والوضّاع.
وأمّا ما ذكره
سيّدنا الأستاذ في منع هذا الاستظهار في دروسه وكتابه (١) فهو
الصفحه ١٠٣ : كما
يظهر من خلال مطالب هذا الكتاب.
الصفحه ١٠٨ : رحمهالله في آخر مقدّمة كتابه جامع الرّواة : وبالجملة بسبب نسختي
هذه يمكن أن يصير قريب من اثنى عشر ألف حديث
الصفحه ١٢٤ : فيها ، وهو قد قرء كتاب حريز الذي كان أشهر كتب
الإماميّة منذ عصر الصّادق عليهالسلام ، فلو كانت الشّهادة
الصفحه ١٢٦ : عدم
دقّته ، أو روايته عن الضعفاء ، فتأمّل.
ولاحظ ترجمة ابن
بطة في كتاب النجّاشي ، حيث يقول في حقّه
الصفحه ١٢٧ : كلّا من البجلي والأسدي صنّف كتاب القضايا لأمير
المؤمنين عليهالسلام ، كما نص على ذلك النجّاشي. ومع
الصفحه ١٣٠ : .... (٢)
ويقول ابن حجر من
أهل السنة في كتابه تطهير الجنان واللسان (٣) الّذي ألفه للدفاع عن سيّده معاوية بن أبي
الصفحه ١٤٥ : الطبقات.
ومن هنا يظهر أنّ
بناء أمر الطبقات على أبواب كتاب الشّيخ في الرجال كما يتراءى من كثير من
الصفحه ١٤٩ : عقيدتهم واعتمدوه في ديانتهم.
وقد فصلت أحاديثهم
ـ بذلك ـ في كتابي المعروف ب مصباح النور في علامات أوائل
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوآله وقيل (٢) يحيى بن أبي القاسم ، واسم أبي القاسم إسحاق ، وروي عن
أبي الحسن موسى عليهالسلام له كتاب
الصفحه ١٥٨ :
فهرسته (٢) :
يحيى بن القاسم
يكّنى أبا بصير له كتاب مناسك الحجّ ، رواه على بن أبي حمزة
الصفحه ١٦٢ : على الانكار الفاضل عناية الله القهباني ، فإنّه بعد ذكره أبا نصر بن يوسف ، قال
: هكذا في نسخ الكتاب
الصفحه ١٦٣ :
وقد ذكر الشّيخ في
كتاب الرجال : أنّ أبا بصير يوسف بن الحارث من أصحاب أبي جعفر الباقر عليهالسلام
الصفحه ١٦٤ : من كتابه.